السلام عليكم

هي نفس الخبر

Combining a series of techniques developed since 1995, J. Craig Venter and colleagues at the J. Craig Venter Institute in Rockville, Maryland began with a digitized genome sequence of Mycoplasma mycoides, a fast-growing bacterium with a 1-million-base genome. They ordered the pieces of that genome from a DNA sequence manufacturer, then used yeast to stitch the pieces together into a whole genome. The researchers transferred the synthetic M. mycoides genome into a M. capricolum recipient cell, replacing the native DNA, and the cell successfully booted up the new genome. The finished product was capable of replication and had all the expected properties of a M. mycoides cell.

السلام عليكم

السلام عليكم

هلأ يلي فهمتو أنو جابو دنا معالج بالحاسوب (يعني مجموعة شقف محللة بالكمبيوتر ومعروف كل جينة)

وجابو أحد الفطور وجمع هالدنا

وحقنوه داخل خلية بكتيرة جديدة كلياً

وبالتدوير عالسريع عن الموضوع لقيت أنو هو البحث لإنتاج جراثيم لتنظيف البيئة من غاز CO2

بجوز مو هيك بالزبط متل ما قلت لأن ما كتير دورت بالموضوع

السلام عليكم


هلأ يمكن الشغلة من الناحية العلمية متل ماحكو إلها كتير استخدامات.......ممكن تكون مفيدة...

بس أكيد إلها تأثير ضار عالبيئة.....هي من ناحية...


من ناحية تانية ((أخلاقية)) أو ((دينية))...........فينا نعتبر أنو متل ماحكو محاولة ((خلق)) خلية حية....

وهالشي أكيد معارض مو بس من ناحية الدين الاسلامي....وحتى ضمن المعتقدات الدينية المختلفة المسيحة والفاتيكان و...و.....وحتى الحزب الجمهوري بأمريكا....معارض بالأصل لأبحاث الخلايا الجذعية!!!

بقا ياترى شو الشغلة..........الله يستر....!!!

بس لهلأ عندي كتير اشارات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

..ثلاثة أشياء تحمي الأسنان من التسوس...



بينت دراسة حديثة قام بها باحثون في جامعة مدريد، من خلال تجارب عديدة أن زيت الزيتون والشاي الأخضر والعلكة يحمون الأسنان من التسوس، حيث أن بقع التسوس تتكون عندما تلتصق البكتريا على سطح الأسنان مشكلة طبقة لزجة تتكاثف مع الوقت وتتسع رقعتها حول السن وأطراف اللثة.

ويقول الباحثون أن تناول كوب من الشاي الأخضر يوميا، يقلل خطر خسارة الأسنان بنسبة 20 بالمائة، فقد أظهرت التجارب التي قام بها الباحثون في الولايات المتحدة أن الشاي الأخضر غني بمادة بوليفونولز التي تمنع البكتيريا من الالتصاق على الأسنان.

وتوصل باحثون في جامعة مدريد إلى أهمية زيت الزيتون في حماية الأسنان، بعد أن لاحظوا أن لدى سكان المناطق المصنعة للزيتون مستويات منخفضة بدرجة غير معهودة من تسوس الأسنان وأمراض اللثة، واكتشفوا في زيت الزيتون مادة مضادة للبكتريا تدعى غران نيكاتيف المسؤولة عن أمراض اللثة وتآكل عظامها، إضافة إلى أن زيت الزيتون يغلف الأسنان بطبقة من الدهون تمنع التسوس.

كما أن للعلكة أثارا ايجابية شرط ألا تكون غنية بالسكر، حيث أن مضغ علكة فيها غزيليتول وهي مادة بديلة عن السكر تساهم في حماية الأسنان، وهي تقتل البكتيريا عبر تجويعها لأن البكتيريا لا تستعمل هذه المادة لتتغذى، وتبنت هذه النظرية كلية هارفرد لطب الأسنان التي لاحظت أن الذين يمضغون علكة غزيليتول بانتظام قلت عندهم نسبة التسوس بين 40 إلى 60 بالمائة.


((مصدر الخبر: الوكالة العربية السورية للأنباء))

========================


شفت بمدونة الدكتور بشار موقع عربي أخبار علمية(الوكالة العربية للأخبار العلمية)  شكلو ظريف:


http://www.arabsn.net/

The research team, led by Craig Venter of the J. Craig Venter Institute, has already chemically synthesized a bacterial genome, and it has transplanted the genome of one bacterium to another. Now, the scientists have put both methods together, to create what they call a "synthetic cell," although only its genome is synthetic.



"This is the first synthetic cell that's been made, and we call it synthetic because the cell is totally derived from a synthetic chromosome, made with four bottles of chemicals on a chemical synthesizer, starting with information in a computer," said Venter.

"This becomes a very powerful tool for trying to design what we want biology to do. We have a wide range of applications [in mind]," he said.

For example, the researchers are planning to design algae that can capture carbon dioxide and make new hydrocarbons that could go into refineries. They are also working on ways to speed up vaccine production. Making new chemicals or food ingredients and cleaning up water are other possible benefits, according to Venter.

In the Science study, the researchers synthesized the genome of the bacterium M. mycoides and added DNA sequences that "watermark" the genome to distinguish it from a natural one.

Because current machines can only assemble relatively short strings of DNA letters at a time, the researchers inserted the shorter sequences into yeast, whose DNA-repair enzymes linked the strings together. They then transferred the medium-sized strings into E. coli and back into yeast. After three rounds of assembly, the researchers had produced a genome over a million base pairs long.

The scientists then transplanted the synthetic M. mycoides genome into another type of bacteria, Mycoplasm capricolum. The new genome "booted up" the recipient cells. Although fourteen genes were deleted or disrupted in the transplant bacteria, they still looked like normal M. mycoides bacteria and produced only M. mycoides proteins, the authors report.

"This is an important step we think, both scientifically and philosophically. It's certainly changed my views of the definitions of life and how life works," Venter said.

Acknowledging the ethical discussion about synthetic biology research, Venter explained that his team asked for a bioethical review in the late 1990s and has participated in variety of discussions on the topic.

"I think this is the first incidence in science where the extensive bioethical review took place before the experiments were done. It's part of an ongoing process that we've been driving, trying to make sure that the science proceeds in an ethical fashion, that we're being thoughtful about what we do and looking forward to the implications to the future," he said.

This research was funded by Synthetic Genomics, Inc. Three of the authors and the J. Craig Venter Institute hold Synthetic Genomics, Inc. stock. The J. Craig Venter Institute has filed patent applications on some of the techniques described in this paper.

الماء المبلمر



هناك نوع جديد من الماء اكتشفه الكيميائيون أثار دهشتهم، وهو أن الماء العادي تربطه صلة بماء غريب أثقل من الماء العادي بمقدار النصف، وله قوام يابس مثل قوام (الفازلين) ويسمى هذا الشكل الجديد للماء بالماء المبلمر، وهو غليظ القوام وغير قابل للانحلال، ويخشى العلماء بأنه قد يفلت من زمام التحكم إلى خارج المعمل، محولاً موارد العالم المائية إلى مادة لا تقيم الحياة، بل تقضي على كل أشكال الحياة على كوكب الأرض.
ويحضر الماء المبلمر في الفراغ عند تكاثف بخار الماء في أنابيب شعرية ........ويغلي هذا السائل اللزج عند درجة حرارة 493 مئوية، ويتجمد عند الدرجة - 40 مئوية، وحتى عند درجة الحرارة المنخفضة هذه  فأنه يتجمد في صورة مادة صلبة شبيهة بالزجاج، ولا تشبه الثلج، وإذا ما تكون الماء المبلمر فأنه لا يتأثر بالهواء، وهو يذوب في الماء، ومع هذا يمكن استعاده بغليان الماء العادي وتبخره.
ويتكون الماء المبلمر من المركبات الذرية نفسها التي يتكون منها الماء العادي أي من ذرتي هيدروجين مرتبطتين بذرة أكسجين،ولكن في حالة الماء المبلمر، ترتبط وحدات كثيرة من الجزيء بعضا ببعض مكونة جزيئات فائقة الضخامة يسميها الكيميائيون ((المبلمرات)) وبهذه الطريقة نفسها تصنع جميع المواد البلاستيكية والألياف الاصطناعية المركبة.
ولقد أدت أنباء خواص الماء المبلمر بأحد العلماء إلى أن يحذر من إمكانية كونه خطراً للغاية، وينبه هذا العالم، إلى أنه إذا ما افلت هذا الماء إلى خارج المعمل فمن الممكن أن يكون قادراً على التكاثر حتى يحل محل جميع مياهنا الطبيعية


المصدر: العربي العلمي

هل البقع البيضاء على الأظفار علامة نقص الكالسيوم؟



لا، فالبقع البيضاء غير المنتظمة على الأظفار، وهو ما يطلق عليه leukonychia، يعود ظهورها إلى تلف بسيط ناجم عن تصادم شيء بمكان تثبيت الظفر.
وتنمو الأظفار بمعدل بطيء لذلك قد تستغرق هذه البقع البيضاء وقتاً طويلاً لكي تظهر بل وقد تستغرق وقتاً أطول لتتلاشى.
وقد تكون الشرائط البيضاء على الأظفار مصاحبة لسوء تغذية حاد لدى الأطفال الذين يعانون من انخفاض في بروتين الدم، لكن ليس لها أي علاقة بالكالسيوم.

المصدر: العربي العلمي

أي مبلا سمعت مبارح هالشي ببرنامج فيه دكاترة منن دكتورة جلدية......

وقالت ان الظفر ممكن يعطي مؤشرات لأمراض مختلفة...تسممات (عصابات ميس) - نقص كالسيوم - سوء تغذية - فقر دم -سرطانات (سرطان رئة ...)

وممكن يكون لأسباب رضية.......وخاصة ان أظافر اليدين تحتاج يمكن (3 شهور لتنمو بشكل كامل) و تحتاج أظافر القدمين 6 شهور لتنمو -هيك بتذكر من مادة الفطور-