السلام عليكم


بحث أمريكي "تجميد التجاعيد علاج بديل للبوتوكس" 


تمكن بحث أمريكي جديد من تطوير تقنية جديدة قد تحل مكان حقن البوتوكس ،تقوم على

تجميد أعصاب الجبين ما يساعد في التخلص من التجاعيد.

وأفاد موقع (هلث دي نيوز) الأمريكي يوم السبت إن الباحثون استخدموا إبراً صغيرة لنقل

البرودة إلى العصب في الجبين، ما يؤدي إلى تجميده وبالتالي يتوقف العصب عن إرسال

إشارات ويرتاح العصب الذي يسبب ظهور الخطوط المستقيمة والأفقية في الجبين.

وقال الباحث فرانسيس بالمر انه "بالرغم من إن العصب يستعيد حرارته الطبيعية بعد وقت قصير

إلا أن البرودة تلحق إصابة مؤقتة فيه ما يمنعه من إرسال إشارات ويحتفظ المريض بالنتائج

الإيجابية لبعض الوقت".

وأوضح بالمر إن "تجميد الأعصاب قد يشكل علاجاً بديلاً خالياً من المواد السامة يساعد في

التخلص من التجاعيد والخطوط غير المرغوب بها",مشيراً إلى أن "التجارب الأولية أظهرت فعالية

وسلامة سريرية لهذه التقنية مقارنة بالتقنيات الأخرى الموجودة".

وذكر الباحثون إنهم "ما زالوا يجرون مزيداً من التجارب ولا يستطيعون تحديد مدى الفترة التي

تبقى فيها آثار تجميد التجاعيد، لكنهم رأوا أنها على الأرجح تدوم مثل البوتوكس لمدة 3 إلى 4

أشهر".

وأشاروا إلى أن "البحث يتركز حالياً على الجبين والبحوث المستقبلية ستقوم على تطبيق هذه

التقنية على مناطق أخرى من الوجه".

ويشار إلى أن التقنية التي ما زالت في طور التجربة ، إن حصلت على مصادقة إدارة الأغذية

والأدوية الأميركية، قد تكون علاجاً بديلاً لحقن البوتوكس ديسبورت التي تشل كميات بسيطة

منها مؤقتاً أعصاب الوجه وتقلص بالتالي التجاعيد.


سيريانيوز

السلام عليكم


دراسة طبية تربط بين مضادات الاكتئاب والمخاطر على القلب   
نيو اورليانز-سانا

كشفت دراسة حديثة أن الرجال متوسطي العمر الذين يستخدمون مضادات للاكتئاب أكثر

عرضة للإصابة بضيق في الأوعية الدموية وهو ما يزيد من احتمالات الإصابة بأزمات قلبية

وسكتات دماغية مقارنة بغيرهم الذين لا يتناولون هذه العقاقير.

وأظهرت الدراسة التي شملت 500 توءم من الرجال متوسط أعمارهم 55 عاما أن استخدام

مضادات الاكتئاب يسبب زيادة قدرها 37 ميكرونا في سمك الشريان السباتي أو نحو خمسة

في المئة كما أظهرت أدلة على تصلب للشرايين في قياس السمك الداخلي للشريان السباتي

بصرف النظر عن نوع مضاد الاكتئاب المستخدم .

يشار إلى أنه بين كل توءم من جملة 59 توءما يأخذ أحدهما مضادا للاكتئاب دون الآخر.

وأظهر البحث أن الذي يتناول العقار يزيد لديه سمك البطانة الداخلية للشريان السباتي بمتوسط

41 ميكرونا وبما أنه في كل عام يزيد سمك الشريان بعشرة ميكرونات تكون شرايين الشقيق

الذي تناول العقار أكبر بأربعة أعوام عن نظيرتها لدى توءمه.

وقال الدكتور اميت شاه زميل طب القلب في جامعة ايموري في اتلانتا الذي عرض الدراسة إنه

لا توجد علاقة بين الاكتئاب في حد ذاته وضيق الشريان السباتي فذلك يدعم حجة أنه من

المرجح جدا أن مضادات الاكتئاب وليس الاكتئاب الفعلي قد تكون سبب هذه العلاقة.

وأضاف شاه أن الدراسة تذكر بأن الأدوية تكون لها في الغالب آثار جانبية لا نشعر بها ويتعين

علينا دوما أن نأخذ ذلك في الاعتبار مرجحا أن تكون زيادة مستويات مواد كيميائية بعينها في

المخ مثل السيروتونين والبافراز نتيجة استخدام مضادات الاكتئاب تسبب انقباض الأوعية

الدموية ما يؤدي إلى نقص في تدفق الدم إلى الأعضاء وارتفاع الضغط وهو ما يزيد من خطورة

الإصابة بتصلب الشرايين.

وكانت دراسات سابقة ربطت بين الاكتئاب وزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب ولكن الدراسة لم

تعتبر الاكتئاب دليلا قويا على تصلب الشرايين.

السلام عليكم


قد تغني عن عمليات القلب المفتوح.. صمامات قلب جديدة مصنوعة من أنسجة البقر 

كشف أطباء أمريكيون عن نوع صمامات قلب جديدة مخصصة للمرضى مصنوعة من أنسجة البقر

قد تغنى عن عمليات القلب المفتوح.

وقال أستاذ الطب في جامعة كنتاكي ديفيد موليترنو إن هذا "حدث تاريخي سيعتبر على الأرجح

من أهم الخطوات في الطب الوعائي القلبي", معتبرا أن "بعد إجراء عملية توسيع الشرايين

بواسطة البالون واختراع دعامات شرايين القلب، ستعتبر هذه نقطة التحول التالية المهمة".

ويعتبر هذا النوع من الصمامات مخصص فقط للمرضى الأكثر عرضة للخطر الذين يشتكون من

تضيق شديد في الصمام الابهر، وهو شريان مسدود يمنع مرور الدم الغني بالأكسجين ويجعل

القلب يعمل بجهد أكبر لضخ الدم عبر فتحة ضيقة.

وكان عدد من الأطباء في الولايات المتحدة قاموا بدراسة "بارتنر" على مدار عدة سنوات, واجروا

تجارب شملت عدد من المرضى, وعرضت نتائجها خلال مؤتمر لجمعية اميركان كوليدج اوف

كارديولوجي في نيو اورلينز.

وأجريت الاختبارات على 699 مريضا يبلغ متوسط عمرهم 84 عاما خضعوا إما لعملية استبدال

الصمام الأبهري بالقسطرة القلبية أو لعملية قلب مفتوح لاستبدال الصمام الأبهري.

وأظهرت النتائج الأولية للدراسة بعد 30 يوما من إجراء العملية أن معدل الوفيات لدى المجموعة

الأولى كان اقل منه لدى المجموعة الثانية وبلغ 3,4 % مقارنة ب 6,4 %، ثم تعادلت معدلات

الوفيات بعد مرور سنة.

وشهدت المجموعة الأولى أيضا نسبة أقل من النزيف الحاد (9,3 % مقارنة ب 19,3 % لدى

الذين خضعوا لجراحة) ومن عدم انتظام نبض القلب (8,6 % مقارنة ب 16 % في المجموعة

الأخرى).

وخفضت هذه الطريقة الجديدة التكاليف الناتجة عن إعادة إدخال المرضى الضعفاء المسنين إلى

المستشفى, حيث بينت الأبحاث أنها ترفع متوسط العمر المتوقع ب 1,9 سنة.

وتؤدي الطريقة الجديدة إلى الإصابة بـ "مضاعفات وعائية خطرة" بنسبة 11 % مقارنة بنسبة 3,2
% لدى المرضى الذين خضعوا لجراحة تقليدية.


سيريانيوز

السلام عليكم


Digoxin May be a Possible Treatment for Prostate Cancer

Digoxin has a long history as a treatment for heart failure.
• New testing paradigm combined epidemiological and laboratory testing.
• Repositioning existing therapies could speed drug approval time.

Newswise — ORLANDO, Fla. — Scientists have identified digoxin as a possible therapy for prostate cancer, using a combination of laboratory science and epidemiology that is unprecedented in its cooperative nature.

“Epidemiologists and basic scientists often do not understand each other, as we often are only clear on our own strengths and the other’s weaknesses,” said Elizabeth Platz, Sc.D., M.P.H, professor of epidemiology and the Martin D. Abeloff, M.D., scholar in cancer prevention at Johns Hopkins University.

For the current paper, published in Cancer Discovery, the newest journal of the American Association for Cancer Research, which will debut at the AACR 102nd Annual Meeting 2011, Platz shares authorship with Srinivasan Yegnasubramanian, M.D., Ph.D., assistant professor of oncology at Johns Hopkins. Platz said the multidisciplinary team of scientists had come together to identify existing drugs that could be used to treat prostate cancer in a process called drug repositioning.

“If you use drugs that are already available then you have a long history of safety research that does not necessarily need to be redone, and we can move more quickly to testing whether the drug will actually work in a new setting,” said Platz.

The idea of drug repositioning has been offered before, but each branch of scientific inquiry had enough flaws that it had not previously gained substantial traction. “When we combined the basic science and the epidemiology approaches, the flaws were not the same and were covered by their respective strengths,” she said.

Platz, Yegnasubramanian and colleagues from Johns Hopkins and Harvard combined a high-throughput laboratory-based screen and a large, prospective cohort study.

In the first stage, the laboratory scientists conducted an in vitro prostate cancer cell toxicity screen of 3,187 compounds, and digoxin, a known heart failure drug emerged as a leading candidate due to its potency in inhibiting cell proliferation in vitro.

In the second stage, the epidemiology team observed the drug’s use in a cohort of 47,884 men who were followed from 1986 to 2006. Regular digoxin users had a 24 percent lower risk of prostate cancer, while those who had used the drug for more than 10 years had a 46 percent reduced risk.

Platz said this multidisciplinary team is now working toward identifying the pathways digoxin targets in prostate cancer. Knowing the targets will help inform the design of a trial that will confirm whether digoxin or molecules acting on the same targets has utility as a prostate cancer treatment.




Press registration for the AACR 102nd Annual Meeting 2011 is free to qualified journalists and public information officers: http://www.aacr.org/PressRegistration

Follow the AACR on Twitter: @AACR #AACR
Follow the AACR on Facebook: http://www.facebook.com/aacr.org

The mission of the American Association for Cancer Research is to prevent and cure cancer. Founded in 1907, the AACR is the world’s oldest and largest professional organization dedicated to advancing cancer research. The membership includes 33,000 basic, translational and clinical researchers; health care professionals; and cancer survivors and advocates in the United States and more than 90 other countries. The AACR marshals the full spectrum of expertise from the cancer community to accelerate progress in the prevention, diagnosis and treatment of cancer through high-quality scientific and educational programs. It funds innovative, meritorious research grants, research fellowships and career development awards. The AACR Annual Meeting attracts more than 18,000 participants who share the latest discoveries and developments in the field. Special conferences throughout the year present novel data across a wide variety of topics in cancer research, treatment and patient care. Including Cancer Discovery, the AACR publishes seven major peer-reviewed journals: Cancer Research; Clinical Cancer Research; Molecular Cancer Therapeutics; Molecular Cancer Research; Cancer Epidemiology, Biomarkers & Prevention; and Cancer Prevention Research. AACR journals represented 20 percent of the market share of total citations in 2009. The AACR also publishes CR, a magazine for cancer survivors and their families, patient advocates, physicians and scientists.

السلام عليكم


رياضة اليوغا تخفف من نوبات عدم انتظام دقات القلب 

قالت دراسة أمريكية حديثة أن "رياضة اليوغا التأملية قد تخفف من نوبات عدم انتظام دقات

القلب لدى المصابين بالرجفان الأذيني" .

وذكر موقع (هلث داي نيوز) الأميركي يوم الأحد أن الدراسة الجديدة شملت 49 مريضاً تراوح

عمرهم بين 25 و70 عاماً، ومارسوا برنامج يوغا يتضمن 45 دقيقة من هذه التمارين لمدة 45

دقيقة في الأسبوع مقسمة على ثلاث مرات لمدة 3 أشهر.

وتضمن البرنامج تمارين تنفس، واسترخاء، وتأمل، وقد أصيب المشاركون بمعدل 2.1 نوبة من

عدم انتظام دقات القلب مقارنة بمعدل 3.8 نوبات خلال الأشهر الثلاثة السابقة للدراسة.

وقال الباحث المسؤول عن الدراسة في جامعة "ميامي ميلر" للطب، الطبيب راوول ميتراني،

إنه "رغم أن اليوغا لا تشفي من الرجفان الأذيني لكنها تبدو بأنها تخفف من النوبات".

وأشارت الدراسة إلى أن ممارسة اليوغا 3 مرات أسبوعيا تحسن نوعية الحياة، وتخفف من

القلق والاكتئاب الذي غالباً ما يصاب به من يعانون من المرض القلبي المذكور.

ويذكر أنه دراسة سابقة كانت قد أظهرت منافع أخرى لليوغا، مثل خفض ضغط الدم

والكولسترول.

سيريانيوز

السلام عليكم


نمو أول قلب بشري في المختبر في الولايات المتحدة 

حقق علماء أمريكيون انجاز طبي من خلال تنمية أول قلب بشري في المختبر ،توقعوا بأن يبدأ

بالخفقان خلال أسابيع.

وأفادت صحيفة (ديلي ميل) البريطانية في عددها الصادر يوم الاثنين الباحثين الأمريكيين في 

جامعة مينيسوتا تمكنوا من تنمية القلب على أمل أن يعمل بشكل كامل في الأيام القليلة

المقبلة.

واعتمد الباحثون في تنمية القلب على قلوب بشرية من متبرعين متوفين، وإفراغها من الخلايا،

ثم حقنها بخلايا جذعية تكاثرت ونمت حول الهيكل، لتصبح تدريجياً خلايا قلب سليمة.

وقالت الطبيبة دوريس تايلور المسؤولة عن الدراسة إن "القلوب تنمو ونأمل بأن تظهر مؤشرات

خفقان خلال الأسابيع المقبلة".

وأضافت "هناك الكثير من الحواجز التي يجب التغلب عليها من أجل توليد قلب يعمل بشكل

كامل، لكنني أتوقع انه سيكون بالإمكان في يوم من الأيام تنمية أعضاء كاملة للزرع".

ويذكر أن الطبيبة تايلور وزملاؤها تمكنوا سابقاً من صنع قلوب جرذان وخنازير، ورغم أن هذه

القلوب كانت ضعيفة جداً لزرعها في الحيوانات إلا أنها شكلت خطوة مهمة في مجال تنمية

الأعضاء.


سيريانيوز

السلام عليكم


علماء أمريكيون يعثرون على اثنين من الجينات يزيدان الرغبة في تناول القهوة   

بوسطن-سانا

عثر علماء أمريكيون على اثنين من جينات القهوة يؤثران على تناول الإنسان لهذه المادة.

وذكرت وكالة د ب أ الألمانية أن فريقاً من الباحثين من المعهد القومي للسرطان بجامعة هارفارد

وجامعة كارولينا الشمالية بمدينة تشابل هيل قاموا بفحص المجموع الوراثي لأكثر من 47 ألف

شخص من الولايات المتحدة شاركوا في دراسات أخرى وحللوا البيانات التي أدلوا بها عن

أنفسهم فيما يتعلق باستهلاكهم لمادة الكافيين سواء عبر القهوة والشاي والكولا أو عبر

أطعمة أخرى.

وركز الباحثون في دراستهم التي نشرت نتائجها في مجلة بلوس ون جينيتكس الأمريكية

المعنية بالأبحاث الوراثية على الاختلافات في الجينين سي واي بي 1ايه2 وايه اتش ار لدى

هؤلاء الأشخاص.

ويعتقد الباحثون أن هناك علاقة بين الجين الأول وامتصاص الجسم لمادة الكافيين وتحويله إياها

إلى طاقة في حين أن جين ايه اتش ار له دور في توجيه الجين سي واي بي1 ايه2.

وتبين للباحثين أن الأشخاص ذوي تركيبة وراثية معينة يستهلكون في المتوسط 40 ميللغراماً

إضافية من القهوة يومياً عن الأشخاص ذوي التركيبة الجينية التي يعزى لها استهلاك أقل من

الكافيين.

وأوضح الباحثون أن كمية 40 ميللغراماً من الكافيين تعادل ثلث فنجان من القهوة أو علبة كولا

صغيرة.

ويربط العلماء بين مادة الكافيين وسلسلة من التأثيرات على الصحة سواء تأثيرات ضارة أو نافعة

حيث توءثر هذه المادة على نوم الإنسان وقوة أدائه ومزاجه.

وأدى المزيد من البحوث على هذين النوعين من الجينات لمعرفة العلماء شيئاً عن عملية

امتصاص الجسم للكافيين وتحويله إلى طاقة ومدة بقاء الكافيين في الدم.

السلام عليكم


الأذن الداخلية يمكنها أن تخزن الأصوات الحديثة

واشنطن-سانا

أظهرت دراسة جديدة أن الأذن الداخلية يمكنها أن تخزن الأصوات الحديثة.

وقال موقع هيلث داي الأميركي إن علماء في مركز الأبحاث السمعية في ولاية أوريغون الأميركية توصلوا إلى أن الذبذبات في الأذن الداخلية تتواصل بعد انتهاء الصوت وقد تستخدم كذاكرة ميكانيكية للأصوات الحديثة.

وقال الباحث الرئيسي الطبيب ألفريد نوتال في بيان إن الذبذبات التي تتبع الصوت تبدو ناتجة عن إنتاج مستمر للضغط في الأذن الداخلية وهو شكل من الذاكرة القصيرة المدى لتحفيزات سابقة الا أنه أشار إلى أن هناك حاجة لإجراء المزيد من الدراسات لتوضيح الآلية التي يجري فيها تخزين الصوت.

وأجريت تجارب على خنازير اختبار ووجد الباحثون ان الذبذبات التي تتبع الصوت في الأذن الداخلية تعتمد على حجم وتردد الصوت وأن تراجع السمع يوءدي إلى انخفاض في هذه الذبذبات.

السلام عليكم



Researchers Use Zebrafish to Identify New Gene Linked to Melanoma




Newswise — NEW YORK (April 5, 2011) -- Thanks to the zebrafish, there is new hope for people with melanoma, an aggressive skin cancer that is responsible for approximately 8,700 deaths each year in the United States.

In a study that was published in the March 24th issue of the journal Nature, and featured on the cover, researchers identified SETDB1 as a new gene that promotes the growth of melanoma and may play a role in up to 70 percent of malignant melanomas.

"We hope our discovery will ultimately lead to better therapeutic strategies for patients with melanoma," says study co-first author Dr. Yariv J. Houvras, assistant professor of medicine in the Departments of Surgery, Medicine, and Cell and Developmental Biology at Weill Cornell Medical College.

Although melanoma accounts for less than 5 percent of skin cancer cases, it causes a large majority of skin cancer deaths. The American Cancer Society estimates that about 68,000 were diagnosed in the United States last year -- 39,000 in men and 29,000 in women. The incidence of melanoma continues to increase at a rate faster than that of the seven most common cancers; according to the National Cancer Institute, between 1992 and 2004 the melanoma incidence increased 45 percent.

The report in Nature originated in the laboratory of Dr. Leonard Zon, director of the Stem Cell Program at Children's Hospital Boston, where Dr. Houvras worked prior to joining Weill Cornell earlier this year. Dr. Houvras and colleagues created "MiniCoopR," a transposon-based vector to deliver candidate human test genes into a specially engineered strain of zebrafish that harbors a mutated BRAF gene. The researchers screened more than 3,000 zebrafish and found one gene that dramatically accelerated melanoma formation: SETDB1, which encodes a histone methyltransferase enzyme. Fish melanomas with elevated levels of SETDB1 are highly invasive and have a set of deregulated genes that are present in human tumors with high levels of SETDB1.

The discovery that SETDB1 accelerates melanoma formation in zebrafish is important because SETDB1 appears to be frequently overexpressed in human melanomas. "SETDB1 is an enzyme, so it may be a good drug target," explains Dr. Houvras. In a second report from Dr. Zon's lab led by first author Dr. Richard White, researchers found that the combination of leflunomide, a drug used to treat arthritis, and a BRAF inhibitor in clinical development was effective in blocking the formation of stem cells in zebrafish that give rise to melanoma.

Dr. Houvras, who joined the faculty of Weill Cornell in January 2011, is a physician-scientist with a focus on cancer genetics. He received his M.D. and Ph.D. degrees from the Mount Sinai School of Medicine in New York City. He received his residency and fellowship training in internal medicine and hematology-oncology at the Massachusetts General Hospital and the Dana-Farber Cancer Institute, both in Boston. He was an instructor in medicine at Harvard Medical School and an assistant attending physician at Massachusetts General Hospital in hematology-oncology. Dr. Houvras has co-authored articles in Nature and the Journal of Biological Chemistry. His honors include a Young Investigator Award from the American Society of Clinical Oncology. Dr. Houvras is the recipient of a mentored physician-scientist training award from the National Institutes of Health.

Dr. Houvras has set up a laboratory at Weill Cornell to expand on the research in zebrafish on SETDB1 and cancer. "People are surprised when I tell them I use zebrafish to do cancer research. It is still amazing to me that the same genes that cause cancer in humans also cause cancer in fish. The zebrafish is an amazing organism because we can do complex genetic studies, and the fish has many of the same organs and tissues that we have," Dr. Houvras says.

He explains that the zebrafish is becoming a popular method for investigating malignancies, including melanoma, leukemia and sarcoma. "The melanoma model allowed us to integrate data from human genomic studies with the zebrafish. This made it possible to create thousands of transgenic animals and look for animals with more aggressive disease," Dr. Houvras says. "The zebrafish is an emerging organism in cancer biology. It has been an important organism for developmental biology and now we want to demonstrate that it has a unique set of attributes that we can use to discover new genes and treatments for patients with cancer."

Research with zebrafish has a practical side as well. The small, translucent embryos help make some processes, such as angiogenesis or genomic instability, more transparent. "For the melanoma studies, we designed and executed a study with more than 3,000 adult animals. It would have been very hard to do this kind of research with mice. I'm very excited about finding the right niche for zebrafish in cancer research. There are certain questions in cancer research that zebrafish are perfectly suited toward addressing. There is a great environment at Weill Cornell in the Departments of Surgery and Medicine for cancer research, and I am grateful that they provided me with a lab and a zebrafish facility to continue my research," Dr. Houvras says.

Besides Dr. Houvras, contributing authors to the paper included Craig J. Ceol, Caitlin Bourque, Christopher J. Burke, Laura Turner, Audrey Uong and Leonard Zon of Children's Hospital Boston, Howard Hughes Medical Institute, Harvard Stem Cell Institute, Boston, Mass.; Judit Jane-Valbuena, William M. Lin, Laura A. Johnson, Rameen Beroukhim, Craig H. Mermel and Levi A. Garraway of Departments of Medical Oncology, Cancer Biology, and Center for Cancer Genome Discovery, Dana-Farber Cancer Institute, Harvard Medical School and the Broad Institute of Harvard and Massachusetts Institute of Technology; Steve Bilodeau, David A. Orlando and Richard A. Young of the Whitehead Institute for Biomedical Research, Cambridge, Mass.; Valentine Battisti, Lauriane Fritsch and Slimane Ait-Si-Ali of Université Paris-Diderot (UMR 7216 Epigénétique et Destin Cellulaire), France; Travis J. Hollmann and Massimo Loda of the Center for Molecular Oncologic Pathology, Brigham and Women's Hospital, Dana-Farber Cancer Institute, Harvard Medical School, Boston, Mass.; and Fabrizio Ferre, Sapienza University of Rome.

Weill Cornell Medical College

Weill Cornell Medical College, Cornell University's medical school located in New York City, is committed to excellence in research, teaching, patient care and the advancement of the art and science of medicine, locally, nationally and globally. Physicians and scientists of Weill Cornell Medical College are engaged in cutting-edge research from bench to bedside, aimed at unlocking mysteries of the human body in health and sickness and toward developing new treatments and prevention strategies. In its commitment to global health and education, Weill Cornell has a strong presence in places such as Qatar, Tanzania, Haiti, Brazil, Austria and Turkey. Through the historic Weill Cornell Medical College in Qatar, the Medical College is the first in the U.S. to offer its M.D. degree overseas. Weill Cornell is the birthplace of many medical advances -- including the development of the Pap test for cervical cancer, the synthesis of penicillin, the first successful embryo-biopsy pregnancy and birth in the U.S., the first clinical trial of gene therapy for Parkinson's disease, and most recently, the world's first successful use of deep brain stimulation to treat a minimally conscious brain-injured patient. Weill Cornell Medical College is affiliated with NewYork-Presbyterian Hospital, where its faculty provides comprehensive patient care at NewYork-Presbyterian Hospital/Weill Cornell Medical Center. The Medical College is also affiliated with the Methodist Hospital in Houston, making Weill Cornell one of only two medical colleges in the country affiliated with two U.S.News & World Report Honor Roll hospitals. For more information, visit weill.cornell

السلام عليكم 

زيت السمك يزيد فعالية علاج سرطان الثدي

أورلاندو-سانا

كشفت دراسة أميركية جديدة أن الأحماض الدهنية اوميغا 3 الموجودة في زيت السمك قد تكون معززا فعالا لعلاج المصابات بسرطان الثدي بعد دمجها بعقار تاموكسيفين.

ونقلت وكالة يو بي اي عن الباحثين في جامعة بنسلفانيا ومركز فوكس شايز للسرطان قولهم.. إن أحماض أوميغا 3 الدهنية تظهر علامات خفض لحدة سرطان الثدي، ودمجها مع علاج التاموكسيفين خفض التعبير الجيني المرتبط بنمو الورم وانتشار السرطان.

وقال رئيس فرق الدراسة في مركز فوكس شايز خوسيه روسو إنه في حال علاج الورم بالتاموكسيفين فإن إضافة أحماض أوميغا3 الدهنية على النظام الغذائي للمريض يجعل الورم على الأقل على المستوى الجزيئي حميدا أكثر وأقل عدوانية ومتجاوبا مع العلاج الذي يتبعه المريض.

وذكر روسو أن تاموكسيفين هو دواء يتدخل في نشاط هرمون الاستروجين النسائي ويستخدم في علاج سرطان الثدي وهو يخفف من خطر هذا السرطان لدى المعرضات أكثر للإصابة به.

وقد توصل الباحثون إلى استنتاجهم بشأن زيادة زيت الأسماك لفعالية العلاج المذكور في دراسة أجروها على فئران مصابة بالسرطان لمدة 8 أسابيع.

وعرضت نتائج الدراسة في الاجتماع السنوي للجمعية الأميركية لأبحاث السرطان في اورلاندو بولاية فلوريدا.