السلام عليكم


  تطوير حبوب منع الحمل للرجال وتناولها مرة كل ثلاثة أشهر 

استطاع علماء بريطانيون التوصل إلى صناعة أول حبة لمنع الحمل للرجال يتناولها مرة كل ثلاثة شهور بدلا من كل يوم بعكس الحبة المخصصة للنساء، وبخلاف الحقن التي تستخدم مزيجا من هرمونات الرجل والمرأة لتعطيل الحمل.

وذكرت صحيفة (ديلي تلجراف) في عددها الصادر يوم الأربعاء أن العلماء يعتقدون أن "هذه الحبوب لديها تأثير بنسبة 100% في وقف الحمل، ومن مميزات الحبوب الجديدة التي تعمل علي منع الحمل لفترة طويلة أنها لا تحمل أيضا أي آثار جانبية للرجال بخلاف الحبوب التي تستخدمها النساء".



وأكد البروفيسور هايم برايبارت الذي ساعد في تطوير حبوب منع الحمل للرجال أن "هذه الخاصية ستشجع الرجال علي استخدام هذه الحبوب"، مشيراً إلى أن "هذه الحبوب لا تضع حدا للخصوبة بشكل كامل ولا تؤثر علي القدرة الجنسية للرجال".



وأعرب برايبارت عن "اعتقاده بأن عدم وجود آثار جانبية للحبوب سيسهل من الحصول علي الموافقة علي استخدامها ومن المقرر أن تبدأ الاختبارات البشرية للحبوب 2011".



وقال إنه "بعد اكتشاف هذه الحبوب ستطمئن الزوجات إلي أن أزواجهن لن ينسوا تناول حبة منع الحمل للرجال".



وتعمل حبوب الرجال على تعطيل نشاط الحيوان المنوي قبل وصوله إلي الرحم وتزيل البروتين الحيوي في النطفة التي تحتاجه المرأة كي تحمل.



ويشار إلى أن استطلاع للرأي أظهر أن الزوجات والآباء لا يثقون في أن يتذكر الرجال تناول الحبوب يوميا ولكن الحبوب الجديدة نجحت في حل هذه المشكلة.



و يذكر أن هذه الحبة المطورة أنه يمكن تناولها مرة كل شهر أو مرة كل 3 شهور.



سيريانيوز

كنت قد قرأت قبل هيك عن حبوب منع حمل للرجال بتعمل بىلية تانية

يمكن كانت عن طريق مركب مثبط لهرمون FSH
                                                                         
وميزتو أنو بترجع القدرة على الإنجاب بمجرد الانقطاع عن الدواء
                                                                                                     
وهي افضل من عملية قطع القناة المنوية لأن عند إعادة وصلها ففي احتمالية عالية أنو ما ترجع متل الأول

السلام عليكم............

باحثون: 125 مليون شخص في العالم معرضون للاسبستوس المسبب للسرطان 
 


شيكاغو-سانا

دعا باحثون إلى فرض حظر عالمي على استخراج واستخدام الاسبستوس الحرير الصخري

الذي يسبب السرطان مؤكدين انه غير امن بأي شكل.

وقال الباحثون أمس في دورية مفاهيم الصحة البيئية غنه على الرغم من حظر الاسبستوس

في 52 دولة لا يزال الانتاج العالمي السنوي اكثر من مليوني طن متري ما يعرض حوالي 125

مليون شخص في شتى أنحاء العالم للاسبستوس في العمل.

وقال الدكتور فيليب لاندريغان من جامعة جبل سيناء للطب ورئيس كوليجيوم رماتزيني وهي

مجموعة مستقلة من خبراء اكاديميين في الصحة البيئية والمهنية والتي تطالب بالحظر انه تم

الاعتراف منذ سنوات بان جميع اشكال الاسبستوس مواد مسببة للسرطان البشري وانه على

الرغم من تأكيد الدراسات الوفيرة على البشر والحيوانات على اثار الاسبستوس المسببة

للسرطان لا تزال مبيعات المعدن الذي يحدث بشكل طبيعي قوية.

واشار لاندريغان الى ان الاسبستوس لا يزال ينتج في عدد صغير من الدول من بينها كندا

وروسيا ويستخدم كله تقريبا في العالم الثالث ولذلك يأمل الباحثون بالضغط على الحكومة

الكندية لفرض حظر على صادرات الاسبستوس ووقف تقديم الدعم المالي للشركات الكندية

التي تعمل في استخراج وتصدير المعدن الذي استخدم فيما مضى على نطاق واسع في

الاسطح المقاومة للحريق وكمادة عازلة وفي مواد بناء اخرى.

وكانت وكالة حماية البيئة الامريكية والوكالة الدولية لابحاث السرطان وبرنامج علم السموم

الوطني الامريكي اعلنت ان جميع اشكال الاسبستوس مواد مسببة للسرطان البشري.


********************************************************

دورت شو هاد الاسبستوس و طلع معي بالمعرفة هالمعلومات


http://www.marefa.org/index.php/%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%B3%D8%AA%D9%88%D8%B3

السلام عليكم......

مضاد حيوي فعال من المسك     


نجح باحثون سعوديون في تطوير مضاد حيوي فعال من مادة "المسك" يقضي على طيف واسع

من الفطريات والخمائر بأنواعها، لاسيما تلك التي تسبب التهابات المهبل.

وأشارت الدكتورة آمنه علي ناصر صديق، إلى أن التجارب العملية التي أجريت على مرهم

"A.M.DERM" لاختبار فعاليته على مرضى متطوعين، وكان من ضمن المرضى من هم مصابون

بحساسية الجلد والأكزيما وحب الشباب وبعض الجروح والدمامل، حيث كانت النتائج إيجابية 100

% وظهرت النتائج على المرضى في مدة تتراوح من أسبوعين إلى شهر، كما أنه استطاع أن

يوقف انتشار الفطريات والخمائر وتثبيط نموها لفترة طويلة.

وأكدت صديق أن المسك يستطيع معالجة الكثير من الأمراض التي تسببها هذه الخمائر

المتنوعة، سواء في الجلد أو غيره، وهو ما دفعها لتصنيع مرهم طبي واختبار فعاليته، مشيرة

إلى أن المسك مقوي للقلب والعيون ومنشط للقوى الحيوية وتشنجات الأطفال العصبية.

miRNA stunts drug addiction

The brain appears to contain molecular elements that can protect it from drug addiction -- specifically, small non-coding RNAs that inhibit the development of addiction in rats exposed to cocaine, according to a study published this week in Nature.

Specifically, one particular microRNA (miRNA) "seems to actively decrease the motivation of the animal to take the drug," said behavioral neuroscientist and study author Paul Kenny of The Scripps Research Institute in Florida.

"This is the first molecular adaptation that leads to decreased drug intake" in animals that have prolonged and repeated exposure to a drug, said neuroscientist Marina Picciotto of Yale University, who was not involved in the research.

"This is a mechanism that has presumably evolved to keep the intracellular signaling pretty normal even in the face of stressors that change [the environmental conditions] pretty dramatically," such as drug abuse, added Picciotto, who wrote an accompanying News and Views article.

Addictive drugs, such as cocaine, trigger a number of molecular changes in the brain that can alter one's sensitivity to the drug's effects and influence the development of behaviors exhibited by addicted users. Now, Kenny and his colleagues have identified a new player in the emergence of addictions -- miRNAs that appear to actually decrease the drug user's motivation to get high.

Permanently implanting catheters in the jugular veins of rats, the researchers created a scenario that mimicked voluntary drug use, in which the rats could simply press a lever to get an injection of cocaine. The researchers then compared expression levels of different miRNAs in rats with access to the drug for 0, 1 or 6 hours each day, and found that animals with prolonged access to cocaine (6 hours per day) had higher levels of miR-212 and the closely related miR-132 in the dorsal striatum, the part of the brain known to regulate the development of compulsive drug use. The researchers did not see the same pattern in rats that were given the drug regardless of whether or not they pressed the lever.

Using a lentiviral vector, the team explored the effects of overexpressing miR-212 in the same brain region. The increased levels of miR-212 did not change how much of the drug rats with restricted access to cocaine (1 or less hour per day) chose to consume, but, interestingly, it did appear to affect the amount consumed by rats given more access (6 hours, enough to become addicted) -- however, not in the way Kenny and his team expected. They had anticipated that "addicted" rats with more miR-212 would choose to consume more cocaine, but the opposite was true -- rats with high miR-212 requested less and less cocaine. Furthermore, those rats did not continue to seek the drug when it was no longer available, as the control rats did, indicating that higher levels of miR-212 may have eliminated the compulsive drug-seeking behavior.

"The effects were actually really striking," Kenny said. "The more cocaine they got, the less they appeared to like it, which is the complete opposite to what you normally see."

Delving into the mechanism of miR-212's action, the researchers demonstrated that miR-212 helps regulate the activity of CREB, a transcription factor known to play a role in decreasing the rewarding properties of cocaine. CREB, in turn, appeared to increase the expression of miR-212. Interestingly, the expression of CREB is stimulated by cocaine intake, suggesting a self-limiting mechanism of drug use.

"The idea that initial signaling through CREB is what starts the expression of miR-212 is very interesting and very exciting," Picciotto said. "It really shows that this is something that the brain does to try to protect itself."

Importantly, miR-212's effects on cocaine intake may have implications for the development of addiction treatments, Picciotto said. "Why not target [the] activity [of one of miR-212's targets] and see if you can mimic [its effects to] decrease the escalation of drug intake in these animals?"

J.A. Hollander, et al., "Striatal microRNA controls cocaine intake through CREB signalling," Nature 466:197-202, 2010.

مرحبا صيادلة

كان في عنا موضوع اسمو مقتطفات علمية

الفكرة تبعو نفس فكرة هاد الموضوع

http://www.m5zn.com/files-071110020712k7i7qp1qa-excerpts schlarly.docx

حبيت أهدي اللي اشتغلو بالموضوع هاد لملف

شوفو ...... كتير حلو

بس لازم يكون الأوفيس عندكم 2010 لحتا يشتغل مظبوط

ســــــــــــلام

السلام عليكم.......

دراسة: حبوب زيت السمك تقلل الإصابة بسرطان الثدي   


أفادت دراسة حديثة أن النساء اللواتي يتناولن حبوب زيت السمك يقل لديهن خطر الإصابة

بسرطان الثدي بمعدل 32%.

وأكدت الدراسة التي نشرتها دورية "وباء السرطان وعلاماته البيولوجية والوقاية منه" أن تناول 

مكملات زيت السمك التي تحتوي على أحماض أوميجا 3 الدهنية ربما تقلل  من مخاطر الإصابة

بسرطان الثدي.

في الوقت نفسه أشارت الدراسة إلى أن هذا التأثير يقتصر على النوع الأكثر شيوعاً من

سرطان الثدي وهو ما يعرف بسرطان الاقنية أي الذي يصيب قنوات الحليب.

هذا و كانت دراسة نشرت نتائجها في نيسان الماضي قد أفادت أن الرجال الذين يتناولون حبوب

زيت السمك كسمك السلمون أو السمك المملح تنخفض لديهم نسبة الإصابة بامراص القلب

إلى الثلث عن هؤلاء الذين لا يتناولون زيت السمك.

كما أشار باحثون أميركيون إلى أن تناول حبوب زيت السمك من شأنه أن يقلل من الإصابة بمرض

الزهايمر.


***********************

لهلأ كلمات الدكتورة أمل ركاج عم ترن رن بأذني أنو الــــ omega 3 هو الدواء السحري بهالعصر...

Water's Unexpected Role in Blood Pressure Control

ScienceDaily (July 14, 2010) — Name a drink that can make you more alert for late-night studying, prevent you from fainting after giving blood, and even promote a teensy bit of weight loss.

Chances are you didn't say water. But that's the right answer.

Researchers at Vanderbilt University Medical Center have shown that ordinary water -- without any additives -- does more than just quench thirst. It has some other unexpected, physiological effects. It increases the activity of the sympathetic -- fight or flight -- nervous system, which raises alertness, blood pressure and energy expenditure.

David Robertson, M.D., and colleagues first observed water's curious ability to increase blood pressure about 10 years ago, in patients who had lost their baroreflexes -- the system that keeps blood pressure within a normal range.

The observation came as a complete surprise, said Robertson, professor of Medicine, Pharmacology and Neurology.

"We had to unlearn the idea that water had no effect on blood pressure, which is what all medical students had been told until the last couple of years."

Although water does not significantly raise blood pressure in healthy young subjects with intact baroreflexes, the investigators found that it does increase sympathetic nervous system activity and constrict blood vessels (which prevents pooling of blood in the extremities).

These findings prompted the American Red Cross to conduct a study of water drinking as a method for reducing fainting responses. The study found that drinking 16 ounces of water before blood donation reduced the fainting response by 20 percent.

"This response to water may turn out to be very important for retaining blood donors," Robertson said. "If you pass out after giving blood, you pretty much never give blood again. If we can reduce fainting by 20 percent, we can reduce the unpleasantness of passing out and really bolster the number of people who can continue to be blood donors."

Julia McHugh, a student in Vanderbilt University School of Medicine's Medical Scientist Training Program, tackled the questions of where water is acting, and how, in a series of studies in mice. The team's latest findings are reported in the June issue of the journal Hypertension.

McHugh and colleagues found that water introduced directly into the stomach or duodenum (the first part of the small intestine) raised blood pressure, which ruled out an oral or esophageal mechanism for the response. They also tested a similar volume of saline (salt-containing solution). This did not raise blood pressure, which suggested that stretch of the tissues was not part of the mechanism and that perhaps water's lack of salt might be important.

The investigators ultimately determined that water dilutes the plasma in the blood vessels leading away from the duodenum and that this short-lived reduction in salt concentration (hypo-osmolality) is responsible for water's blood pressure-raising (pressor) effect. They implicated a protein called Trpv4 in the mechanism: mice lacking the Trpv4 gene did not have a pressor response to water.

While it is clear that water evokes a pressor response, the normal role for this physiological system is not certain.

Because it raises sympathetic nervous system activity -- and consequently energy expenditure -- it does promote weight loss, Robertson said.

"I calculated it might be as much as five pounds a year if you drank three 16 ounce glasses of water a day and nothing else changed. This is not going to be the answer to the weight problem in the United States, but it's interesting that activation of the sympathetic system is enough to do that."

McHugh said she found it fascinating that mice and humans share "such a primitive system, and yet we don't know why it's there or what beneficial effects it might have."

The newly discovered system and its molecular mediators -- such as Trpv4 -- may be targets for blood pressure regulation, particularly in situations of low blood pressure and fainting, the investigators said. The findings also suggest that investigators who use water as a control substance (a "non-drug") in studies may need to take water's pressor effects into account.

Robertson is the Elton Yates Professor of Autonomic Disorders. The National Institutes of Health provided funding for the research.