رد مشاركة : هذه صفحتي الاعلاميه..السيره الذاتيه للاعلاميين العرب..
السيره الذاتيه لمنتهى الرمحي إعلامية أردنية فلسطينية :

ترجع أصولها إلى قرية المزيرعة القريبة من مدينة اللد
, مواليد عام 1965م،
عملت مذيعة أخبار في التلفزيون الأردني
بعدما نجحت في الاختبارات هي و 7 من زملائها
من أصل 400 متقدم وهي ما تزال طالبة (23 سنة)
إلى أن تخرجت من الجامعة الأردنية عام 1989م،
بتخصص آداب اللغة الإنجليزية
ثم تحولت لتقدم برنامج يسعد صباحك لمدة 3 سنوات
قبل أن تنتقل إلى قناة الجزيرة الفضائية لمدة 6 سنوات
ثم انتقلت لقناة العربية عام 2003ومازالت الى الان .
متزوجة ولديها 2 بنات وولد واحد
إن انتقالها إلى قناة العربية الفضائية
أضاف إليها المزيد من التألق وعزَّز قدراتها المتميزة
التي برزت خلال فترة عملها بقناة الجزيرة،
فهي تحب الأحداث السياسية ومتابعة مجرياتها،
كما تعشق الشعر وخصوصاً شعر نزار قباني
ولها اهتمامات بالموسيقى..
دائما تضيف الاعلاميه انها لم تختر السياسه بل هي التي اختارتها
فعند التحاقها بالتلفزيون الأردني في آخر مرحلة لها في الجامعة الأردنية
تحدثت مع مدير التلفزيون الأردني آنذاك المرحوم محمد الأمين
وشعر فيها بثقافتها السياسية التي وصفها بأنها أكبر من سنها
فنصحها بالاتجاه إلى السياسة وخصوصاً الأخبار
وفعلاً بدأت العمل بالأخبار لمدة سنة ونصف السنة،
ثم اتجهت إلى إعداد وتقديم البرنامج المعروف (يسعد صباحك)،
وهو منوَّع ثقافي وفني عملت فيه ثلاثة أعوام.
في بداية التخطيط لإنشاء قناة الجزيرة حصلت على عرض للعمل فيها عام 1996م
قبل إنشائها وأعجبت بالفكرة وتحمست للانضمام إليها،
ثم انتقلت إليها بعد 6 سنوات من العمل في تلفزيون الأردن.
اختصاصها بالادب الانكليزي ساهم بشكل كبير في نجاحها الاعلامي
وتعتقد أن العامل في الإعلام يجب أن يكون ملماً بعلم النفس والأدب
والعلوم الحياتية وعلم الاجتماع والفلسفة والعقيدة
حتى يعبِّر عن قيمه ومجتمعه لأن الإعلام جزء لا يتجزأ من هذه العلوم.
مواصفات المذيع الناجح من وجهة نظرها
أولاً أن يتمتع بحضور وتفاعل وتلك مسألة مغايرة للحضور الشكلي،
أي الوجه الجميل، آسراراً وقريباً من المشاهدين فلا يمله الناس،
ومن الصفات الأخرى والمهمة في نظرها الثقافة اليومية ومتابعة الأحداث
والتزوّد بالمعرفة والخبرة سعياً إلى التميز والتطور.
انتقلت الى قناة العربيه من منطلق فرصة الاحتكاك بخبرات

وعقليات مختلفة وبتجارب متنوِّعة من العالم العربي،
وتعتقد أن تغيير المكان مفيد أحياناً
وليس دائماً عندما نشعر بأننا غير قادرين على العطاء
إن نشأتها في أسرة لا تمايز بين البنين والبنات،
بالمدينة المنورة، كانت نقطة انطلاق قوية؛
مكنتها من التعليم والتفوق، ومنحتها الثقة بالنفس.
وأن زوجها أكمل هذه المنظومة الديمقراطية العادلة،
هذه هي المرأة القويه في زمن صعب
اتمنى من كل اعلاميه ان تبدأ نشأتها بمثل نشأة هذه المرأة الفولاذيه
تحياتيLODEEE