4- نعم رغم كل هذه السوداوية اللتي تحيط بي أرى شعاعا أبيض يومض كالبرق بين الفينة و الأخرى
أصبر نفسي به و أقول :ستزورني السعادة يوما كالشمس الدافئة و عندها سأحاول الاحتفاظ بها قدر المستطاع , لأنني لم أعد أطيق ظلام الليل الذي أعيش فيه .
ليلي هذا الذي بدأ عندما ........
اقتباس
أنتو كلياتكون صرتو أهل مو مستعد اتخلى عنهون..
و الله أثرت فيني كلماتك عنجد
و انشالله كلياتنا ما منفترق و منضل منجتمع عالخير و الافادة