[x]

"وقـل اعمـلوا فسـيرى الله عـملكم ورسـوله والمؤمنـون"


..لمحة عن كليات جامعة دمشق و فروعها... شاركنا تجربتك وكلمنا عن اختصاصك



مواضيع ننصح بزيارتها .:Pharmacy:. عش متعة الصيدلة .:Pharmacy:. تقنية الويكي: معاً نحو محتوى عربي رقمي علمي نصنعه معاً .:Pharmacy:. ساحة مشروع ترجمة موسوعة التكنولوجيا الصيدلية .:Pharmacy:. تعو نلازم كلنا سوا .:Pharmacy:. معلومة عالماشي يا صـــــــيــــــــدلــــــي .:Pharmacy:. كل شـــي جـــديــــد .:Pharmacy:. مواقع الشركات الدوائية
مواضيع مميزة:
مـنـتـدى تـرجـمــة وتـدقـيـق أقــســام الـمـوســـوعـة
للتواصل مع الهيئة الإدارية في كلية الصيدلة اضغط هنا
ويكـي فـارما

المركز الإخباري الــصــيدلاني

مشروع ترجمة الموسوعة التكنلوجية الصيدلانية

موسوعة العلوم العربية

مشروع المجلة الطبية Medical Journal

مشروع الأختام الجماعية الدورية

  ملتقى طلاب جامعة دمشق --> كلية الصيدلة --> الصيــدلة علــم و عمــل --> منتدى الحوار العام
    الساحة الجماعية لطلاب الصيدلة (جميع السنوات)
عنوان البريد :  
كلمة المرور :  
                    تسجيل جـديد


صفحة 158 من 577 <- 156 157 158 159 160->

مشاركة : 1571


....{SalaM}....

عضــو ماسـي


{{يارب أكرمنا بكرامة القرآن}}




مسجل منذ: 31-07-2009
عدد المشاركات: 3855
تقييمات العضو: 532
المتابعون: 132

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : الساحة الجماعية لطلاب الصيدلة (جميع السنوات)

05-03-2010 04:51 PM




السلام عليكم.............

آخر آخبار العلوم و التكنولوجيا.......

مايكرو سوفت تطور تقنية تحول بشرتك إلى لوحة مفاتيح تعمل باللمس تكنولوجيا واتصالات

نجحت شركة مايكروسوفت الأميركية، عملاقة صناعة البرمجيات في العالم، في إضافة اختراع مثير

ومذهل للعشرات من اختراعاتها السابقة، حيث قامت بالاشتراك مع جامعة Carnegie Mellon بتطوير

تقنية تتيح لمستخدمها التحكم بحاسوبه أو هاتفه الخلوي عن طريق لمس شاشة ضوئية تعرض على

بشرة مناطق ظاهرة من جسمه.


التقنية التي أطلقت عليها تسمية "Skinput"، والتي تعتبر في مرحلة النموذج الأولي، تعمل من خلال

تثبيت جهاز عرض خفيف يوضع على الذراع ليعرض صورة ضوئية على الساعد أو في راحة اليد، تمكنك

من القيام بجميع العمليات التي تريدها على جهازك الخلوي أو الحاسوب.

وتعتمد تقنية "Skinput" على الحركات والاهتزازات الناجمة عند لمس أجزاء مختلفة من عضلات

الذراع لنقل البيانات، التي تتحول إلى عمليات إدخال أو تشغيل عادية في الأجهزة سابقة الذكر.

وأعتبر العلماء أن تقنية "Skinput " هي آخر نقطة تم الوصول إليها في مجال التكنولوجيا، وأكدوا أن

الأشخاص العشرون الذين قاموا بتجربتها لم يشعروا بأية صعوبات في العمل بها، مشيرين إلى أن

التقنية سهلة الاستعمال في حالة المشي أو حتى الجري، لتغيير الأغنية آو التحكم بمستوى الصوت

أو قبول الاتصال ورفضه مثلاً.

سيريانيوز

مايكرو سوفت تسحب دعمها التقني لـ VISTA رسمياً بدءاً من 13 نيسان القادم تكنولوجيا واتصالات

فشل نظام التشغيل VISTA لشركة مايكروسوفت في الوصول إلى حجم مبيعات WINDOWS XP، كما

كانت تطمح لها الشركة.


وأعلنت شركة مايكروسوفت أنها بصدد سحب دعمها لإصدارات نظام التشغيل VISTA المحرومة أصلاً

من حزم الخدمات المجانية، ما يعني في حال تطبيق هذا القرار، أن مستخدمي نظام التشغيل VISTA
لن يصبحوا قادرين على تحديث أجهزتهم، ما تعرضها لخطر هجمات الفيروسات بشكل كبير.

وتخطط شركة مايكروسوفت لسحب تأييدها التقني لإصدارات VISTA RTM في 13 نيسان، قبل

بضعة أشهر من سحب دعمها لـ Windows XP SP2و Windows 2000'den في 13

تموز من هذا العام، في حين بإمكان الأشخاص أو الشركات التي تعتمد على نظام

تشغيل Windows Server 2003

الحصول على الدهم التقني مقابل دفع مبلغ من المال.

وتقول مايكروسوفت أن الدافع وراء هذا الإعلان هو تبليغ المستهلكين بشكل مسبق

درءاً لمخاطر المفاجئة.

وتهدف مايكروسوفت إلى سحب دعمها لنظم التشغيل القديمة خطوة بخطوة لفسح

المجال امام نظام تشغيلها الجديد، والمأمول منها بان تحقق طموحات الشركة

Windows 7.





علمني ديني أن أسعى للمستحيل سعي اليقين وأن الله على كل شئ قدير


       
       





       

يا من يرجى في الشدائد كلها **** يا من إليه المشتكى والمفزعُ

ما لي سوى قرعي لبابك سلما**** فإذا رددت فأي باب أقرعُ

       

لبست ثوب الرجى والناس قد رقدوا**** وقمت أشكو إلى مولاي ما أجدُ

وقلت يا عدتي في كل نائبة **** ومن عليه لكشف الضر أعتمدُ

أشكو إليك أمورا أن تعلمها **** مالي على حملها صبرٌ ولا جلدُ

وقد مددت يدي بالذل معترفا **** إليك يا خير من مُدت إليه يدُ

فلا تردنها يا رب خائبة **** فبحر جودك يروي كل من يردُ


       

همتي دعوتي ...والنبي قدوتي ... والهدى شرعتي ...والتقى عدتي

عزمنا لا يلين ... مع مرور السنين ... للجنان الحنين ...

إنها مُنيتي . ,

       



التسامح .. صفة عظيمة
قد نتصف بها .. وقد تكون من أعظم
صفاتنا .. حينما يخطيء علينا الآخرون
ولكن .. ماذا بعد التسامح ..
أقف وأتامل مابين نبضات صدري من أنين
فهل سأنسى ما صار من سنين..
قد أسامح ولكن لآ أنسى ..
تبقى ذكرى الآلم تفوح باقية مدى السنين
قد أسامح ولكن لآ أنسى ..
دموعي التي سقطت .. ولم تجد من يمسحها بحنين
قد أسامح ولكن لآ أنسى..
ليالي حرمت فيها لذة النوم وسهري مع الأنين
قد أسامح ولكن لآ أنسى ..
عزة نفسي التي كسرت بلآ هوادة أو لين
قد أسامح ولكن لآ أنسى ..
لحظة الاحتيآج التي خذلت فيها من أعز الآقربين
قد أسامح ولكن لآ أنسى..
اللحظة التي مددت يدي بها لهم باحتياج.. فوجدتها
ملوحة بالوداع ..
قد أسامح ولكن لآ أنسى ..
أسآمح لأرتاح من الألم .. ولكن لآ أنسى
الذكرى المؤلمة التي حطت على شواطيء قلبي


       

       




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 1572


golden pill

عضو ذهبي


~* اغتنم خمساً قبل خمس *~




مسجل منذ: 11-02-2009
عدد المشاركات: 2456
تقييمات العضو: 102
المتابعون: 19

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : الساحة الجماعية لطلاب الصيدلة (جميع السنوات)

05-03-2010 05:16 PM




رح طاحش على الصحفية سلام بهالخبر:


الأدوية المزورة... عواقبها صحة الناس .. هدفها الربح..؟!... الأطباء يؤكدون على الأدويـة الأجنبية... الجمارك:ضبطنا 181 نوعاً في صيدلية واحدة...تاميكو:20٪ تغطيــة الشــركة ووفق المعايير الأجنبية...

هو طمع الإنسان جعل من تجار الأرواح يستبيحون صحتنا وصحة أولادنا ويستغلونها ليجنوا أموالاً طائلة.

انتشار الأدوية المهربة ومنها المزورة ظاهرة ليست محصورة بحدود، وإنما انتشرت بالعالم ككل وسورية ليست في منأى عنها، ولعل التصدي لها يحتاج لقوانين رادعة ومطبقة لمنع المتاجرة والاستخفاف بأرواح الناس خاصة أننا جزء من عالم يتوفى فيه 700 شخص من بين كل 200 ألف شخص نتيجة تناول أدوية مزورة حسب منظمة الصحة العالمية.‏‏‏‏

بعض من كل‏‏‏‏
هناك أدوية تحمل أسماء عالمية لكنها مزورة مثل فولتارين، سوسلين، ديكا ميتازون، بانادول، نيوهلار، وغيرها الكثير من الأدوية المهربة والمقلدة التي تباع بسعر الدواء الأصلي وحسب ما أفادتنا به مديرية الرقابة الدوائية ومن ضمن ما تم ضبطه واتلافه خلال عام 2009 فهناك أنواع لمستحضرات الزيرانون كريم مقلد للكريم الأصلي، وكانا جيزيك، وكانادول وكلامينا شراب مقلد للأصلي، وكلاسيد مضغوطات مقلدة ودونا ستون 10 ملغ، التي أظهرت الدراسات أنها مقلدة ومخالفة للمواصفات ولا يوجد ما يثبت المادة الفعالة.‏‏‏‏

أما على المستوى المحلي فقد تم ضبط كميات من الأموكسيسللين كبسول مزور عيار 500 مشابه للماكسيسللين إنتاج تاميكو، ومستحضر سيموكووئين بتواريخ إنتاج وانتهاء مختلفة.‏‏‏‏

31 قضية خلال عامين‏‏‏‏
وحسب ما أفادتنا به مديرية الجمارك العامة هناك 31 قضية تهريب مسجلة ومحققة خلال عامي 2008 و2009 والشهر الأول من عام 2010 حيث تم ضبط أنواع مختلفة وكثيرة من الأدوية البشرية أغلبها من منشأ أجنبي.‏‏‏‏

وقد أكد العقيد جابر خير بيك رئيس ضابطة المكتب السري أن القيمة الإجمالية لهذه القضايا بلغت 2726185 وبغرامات مفروضة وصلت إلى 9420085 ل.س مبيناً أن عمليات التحري والجولات تقام بشكل فجائي وسري، وإذا كان الموضوع يتعلق بالصيدليات يكون بالتعاون مع نقابة الصيادلة، حيث تحسب الغرامات عن طريقها حتى لا يظلم الصيدلي.‏‏‏‏

وقد تم مؤخراً خلال الشهر الحالي ضبط كميات كبيرة لحوالي 181 نوعاً في صيدلية واحدة وهي ذات منشأ أجنبي وعربي من الدول المجاورة «لبنان، الأردن»، من أهم الأنواع «البانادول الإيرلندي، والبانادول التركي والأسترالي وديناكسيل، ودوستالين من النوع الفرنسي، والنوربيوم.. إلخ».‏‏‏‏

وفي ظل هذه المشاهدات وخاصة مشكلات تغيير الصلاحية يكون الدواء الوطني هو الأضمن من حيث عدم التقليد وصحة الصلاحية.‏‏‏‏


نسبة انتشارها‏‏‏‏
عالمياً من 10 - 15٪ لكنها تزداد في الدول المتخلفة لتصل إلى 30٪ أو أكثر وتشكل هذه الظاهرة في دول أوروبا الشرقية وروسيا بحدود 10٪ وفي الوطن العربي بحدود 10 - 15٪ بينما في بريطانيا هي فقط 1٪ وذلك حسب منظمة الصحة العالمية.‏‏‏‏

عدم توفر الأدوية‏‏‏‏
وللصيادلة رأي في موضوع انتشار هذه الظاهرة والاعتماد على الأدوية المهربة وهو عدم توفر الأدوية البديلة عنها في الصيدليات الأمر الذي يجعل الناس يلجؤون لشرائها وقد تكون مزورة، بسبب حاجتهم الماسة إليها كأدوية القلب والضغط والسرطان أو قد تكون متيسرة بكميات قليلة إضافة إلى أن الطبيب هو طرف في إقبال الناس على تلك الأدوية لأنه يؤكد في وصفته الطبية على عبارة (عدم تبديل الدواء) والأدوية المستوردة هي نظامية وغير متوفرة دائماً وليس لها بديل محلي أو وطني، مثل أدوية القطرات العينية وغيرها.‏‏‏‏


أمّا المزورة‏‏‏‏
ويؤكدون أن الصيدلي نفسه غير قادر على معرفة الدواء المزور عندما يتعامل مع تلك الأدوية المهربة وهي مسؤولية أجهزة الرقابة، وحسب قول الصيادلة الذين التقيناهم: إنهم لا يتعاملون معها لكثرة المشكلات التي تنجم عن بيعها وما قد تلحقه من أذى على الناس وهذه مسؤولية كبيرة لأن الصيدلي صلة الوصل بين الجهة المهربة والمريض.‏‏‏‏

استغلال حاجة الناس‏‏‏‏
والمشكلة ليست بالصيدلي وإنما يجب محاربة هؤلاء التجار الذين يتاجرون بأرواح الناس ويدخلونها عبر الحدود بطرق غير مشروعة ويستغلون حاجة الناس.‏‏‏‏

فمن المؤكد أنهم سيشترونها مهما كان سعرها ولن يرفضوا الدواء لمجرد أنه مهرب، وبالنهاية صحتهم هي الأهم سواء أكان وجود الدواء نظامياً أم لا، وإلحاح الناس يجبر البعض من الصيادلة على تأمينها عبر هؤلاء التجار.‏‏‏‏

لا يمكن كشفها‏‏‏‏
وآخرون قالوا: إن التهريب فسح المجال الكبير لدخول الأدوية المزورة والتي تسبب أضراراً جسيمة على الصحة العامة فبعضها مكون من كبسولات محشوة بالنشاء وبعضها لا يحمل الفعالية أو منتهي الصلاحية وبعضها الآخر سيرومات تحوي ماء أو مواد ضارة ويوجد الكثير منها في دول الجوار وهي تصنع فيها بطرق غير شرعية وتنتشر على أنها أدوية نظامية وهي مزورة بطريقة لا يمكن كشفها وتمتلك نفس المواصفات التي نجدها بالدواء الأصلي وتوجد شركات خاصة بالتزوير وهي تروج لهذه الأدوية.‏‏‏‏

والمهرب طفيلي‏‏‏‏
ويطالبون أن تتوفر الأدوية المفقودة بشكلها النظامي عن طريق نقابة الأطباء ويقترحون ضرورة كتابة قائمة بها وإصدارها ومحاولة استيرادها بإشراف أطباء اختصاصيين عن طريق القطاع الخاص أو الحكومي ووقتها لن يكون هناك سبب لوجود المهرب الطفيلي الذي يغش الصيدلي والمواطن معاً.‏‏‏‏


صيدليات للمتاجرة‏‏‏‏
وأشار البعض إلى دور تأجير الصيدليات وما يسمى (الشهادات المؤجرة) في شيوع الظاهرة، لأن هذه الصيدليات بالأساس تقوم بهدف المتاجرة والربح وهي لن تتردد في شراء وبيع أدوية مقلدة بأسعار الأدوية النظامية أو الحقيقية وعلى أرض الواقع كثيراً ما نجد عدداً من الصيدليات تعمل بمناطق متفرقة بشهادة واحدة وهذا الأمر لم يحده القانون حتى الآن.‏‏‏‏

الرقابة الدوائية‏‏‏‏
خطورة المشكلة تستدعي البحث عن دور وزارة الصحة والتي بدورها حولتنا إلى الرقابة الدوائية حيث تنتهي حقيقة التركيبة الدوائية المتداولة في الأسواق.‏‏‏‏

وقد تم التأكيد من قبل المعنيين في الرقابة الدوائية على ضرورة التمييز بين الدواء المقلد والمزور والمهرب، فعندما يسمح بتصنيع دواء في معامل أخرى من قبل الشركة الأصلية المكتشفة له، فهو دواء مقلد للأصلي، وهو قابل للتزوير من قبل بعض ضعاف النفوس من تجار الدواء، ولكن ليس بالضرورة أن يكون الدواء المهرب، دواء مزوراً، فقد يكون سليماً لكنه غير مسجل لدى وزارة الصحة ويدخل بطرق غير مشروعة، ويعتبر الدواء مزوراً إذا تم تقديمه بشكل خاطئ فيما يتعلق بذاتيته، أو هويته أو تاريخ التصنيع أو المنشأ، وكثيراً ما يدخل دواء أجنبي مرخص، لكنه مزور بطريقة ما.‏‏‏‏


مثال حي‏‏‏‏
الواقع مؤلم والأمثلة كثيرة حيث المتاجرة بجميع أنواع الأدوية ذات الأسعار المرتفعة والمطلوبة لدى فئات كبيرة من الناس وعلى سبيل المثال دواء (دوفاستون) هو دواء أجنبي مرخص دخوله من قبل الوزارة ويدخل عن طريق مؤسسة التجارة الخارجية ويوزع على المحافظات.‏‏‏‏

جاءت شكوى من نقابة الصيادلة، إلى الرقابة الدوائية حول شكل العلبة ومن خلال مراقبة العينات تبين أن الكرتونة تختلف عن الكرتونة الأصلية ورقم التحضير غير واضح، وبعد التحليل في المخابر اتضح أن الدواء ليس ضمن المواصفات المطلوبة فأصبح الدواء مخالفاً في شكل العبوة ولونها ورقم التحضير ثم تأكيدات المخابر، وعليه قامت الرقابة الدوائية بتعميم سحب الكمية المزورة من السوق وتبليغ الجهات المعنية وهذا أكثر ما يمكننا فعله وهو اختبار الدواء وتبليغ نقابة الصيادلة، ووزارة الاقتصاد، والمؤسسة العامة للتجارة الخارجية والجمارك مع تحديد مصدر الحصول على العينات لاتخاذ الإجراءات اللازمة.‏‏‏‏

عملنا يومي‏‏‏‏
المثال السابق وغيره من الحقائق الأخرى التي طرحت أمامنا من قبل أشخاص معينين في جهات رسمية ما هي إلا دليل على وجود الأدوية المزورة بطرق مختلفة ومنها الدخول النظامي بالإضافة إلى التهريب، وهذا دافع قوي للبحث عن سبل الكشف ومعرفة الدواء المزور!‏‏‏‏

في الرقابة الدوائية كانت الإجابة أنه يتم التعرف على الدواء النظامي من خلال أرقام التحضيرات، وعندما يكون رقم التحضير مخالفاً عما هو لديهم، يسحب من السوق، ويرسلون مصادر الأدوية المخالفة إلى الجمارك حيث تقع عليها مسؤولية المتابعة والمحاسبة، لأن الأمر هنا يعتبر قضية تهريب.‏‏‏‏

أساليب التزوير‏‏‏‏
وأكدوا أن هناك أشكالاً متعددة للتزوير، كأن يوضع الدواء المزور في عبوة تشبه العبوة الأصلية، أو توضع لصاقة لتمديد تاريخ انتهاء الصلاحية أو هناك تلاعب بالتركيبة، أو رقم التحضير غير واضح، لون العبوة مختلف، وقد يكون هناك تلاعب بالتركيز، وبعناصر الدواء الفعالة، المصنع، بلد التصنيع، بلد المنشأ، أو مخالفة بإذن التسويق.. وهذه الأساليب تنطبق على الدواء المهرب وعلى الدواء الذي يدخل نظامياً وتأتي المخالفة إما على المنتج نفسه أو على العبوة أو التغليف ومعلومات العنونة.‏‏‏‏

اختلاف المادة الفعالة‏‏‏‏
ما يحققه الدواء المزور من أرباح طائلة لمصنعيه والمروجين له، وخاصة موضوع التلاعب بالمادة الفعالة، وبحاجة المجتمع لهذا النوع من الدواء أو ذاك، يجعل دائرة الشك تتسع للسؤال حتى عن وجود دواء محلي مزور، حيث كانت الردود من قبل رقابة الدواء بالإيجاب فهناك العديد من الشكاوى من المعامل التي تصنع المستحضر الأصلي إذ يرسل المعمل العينة الأصلية مع العينة المزورة التي اكتشف وجودها في السوق وغالباً ما نلاحظ التزوير من اختلاف شكل ولون العبوة وبعد التحليل نلاحظ اختلاف المواد الفعالة واختلاف المواصفات، ولكن ورغم الشك بوجود مصانع مصغرة خصصت لهذه الأغراض إلا أنه حتى الآن لم يتم كشف مصنع محلي لدواء مزور والمسألة تتعلق بأشخاص يستغلون خبراتهم العلمية وإمكانياتهم المادية لكسب المزيد من الربح.‏‏‏‏

غير مرخص .. إذاً مهرب‏‏‏‏
كيفية الرقابة هو السؤال الملح في ظل هذه الظروف الصعبة للدواء إذ يؤكد أطباء مديرية الرقابة في وزارة الصحة أن كل مستحضر يتم تسجيله في الوزارة يعامل معاملة الأدوية الوطنية وتخضع جميع الأدوية للرقابة باستمرار من خلال سحب عينات عشوائية من الصيدليات وجميع المستودعات الموجودة في القطر، وأي شركة وطنية تقوم بتقليد دواء أجنبي دون ترخيص، فإن ذلك بمثابة الدواء المهرب.‏‏‏‏

بالإضافة إلى أن مديرية الرقابة الدوائية تعالج وتستقبل أي شكوى من أي جهة في العالم حتى إن كانت من مصادر مجهولة، وعملياً فإن مديرية الجمارك لا توافق على إدخال مستحضر يخص وزارة الصحة إلا بعد موافقة الوزارة، حيث يكون الدخول عن طريق مستودعات الأدوية أو معامل الأدوية للمواد الأولية، وهناك لجنة مشكلة من الوزارة مكلفة بالخروج إلى البلد الذي سيتم الاستيراد منه للكشف عن وجود المعمل الأصلي للدواء لتحدد مسألة الاستيراد أم لا.‏‏‏‏

أزمة ثقة‏‏‏‏
القناعة الكبيرة لبعض الأطباء بوصف الدواء الأجنبي لمرضاهم على أنه أكثر فعالية يضعنا أمام مسألتين:‏‏‏‏

الأولى:‏‏‏‏

التشكيك بفاعلية الدواء الوطني.‏‏‏‏

والثانية:‏‏‏‏

عدم توفر دواء أجنبي بتراخيص نظامية، وفي الحالتين يعني الحصول عليه إما عن طريق التهريب أو التواصي والمراسلات وعن ذلك أكد لنا الأطباء أن المادة الفعالة للدواء الوطني تكون بنسب ومواصفات لا تساوي نصف ما هي عليه في الدواء الأجنبي للشركات المعروفة في حين تؤكد وزارة الصحة أنهم يسيرون ضمن دساتير عالمية والنتائج المخبرية مقبولة وجيدة.‏‏‏‏

وبالنسبة للمادة الفعالة فإن الوزارة لا تعتمد مصادر المواد الأولية، وإنما تبحث عن المواصفات الدستورية للمواد الأولية والمستحضرات وهي لا تقبل المواد إلا إذا كانت مطابقة للمواصفات الدستورية المعتمدة.‏‏‏‏

دعاية مكثفة‏‏‏‏
هناك من أشار لنا أن الشركات الأجنبية للأدوية تقوم بدعاية واسعة لأدويتها، فهي تقدم للأطباء بمختلف أنحاء العالم أدوية مجانية وعروضاً للسفر، وحضور المؤتمرات والندوات التي تدفع العديد من الأطباء للترويج لها وتسطير أسماء أدويتها على وصفات المرضى.‏‏‏‏

وحسب الرقابة الدوائية فقد أرسلت وزارة الصحة العديد من الكتب إلى نقابة الأطباء لتنبيه الأطباء بعدم وصف الدواء الأجنبي أو على الأقل بعدم وصف الأدوية غير المرخصة من قبل الوزارة منعاً لتهريبها، وخاصة أننا في سورية «والكلام للرقابة الدوائية» نغطي 92٪ من الأدوية العالمية وذلك بشهادات المنظمات العالمية نفسها.‏‏‏‏

الترميز للحماية‏‏‏‏
وضمن إجابات مختصرة تتعلق بالقانون المرتقب لمكافحة ظاهرة الدواء المهرب أكدت الدكتورة رجوى جبيلي معاون وزير الصحة أن دراسة مشروع القانون يتضمن مقترحات وعقوبات صارمة على المزورين بعد أن تمت مناقشته من قبل لجنة وزارية من أعضائها مديرون في وزارة الصحة والجمارك والاقتصاد.‏‏‏‏

وقالت يتناول القانون موضوع الترميز، أي وضع رمز مميز لكل مستحضر يتألف من خطوط بشكل آلي تدل على اسم البلد واسم المستحضر مع معلومات تفصيلية أخرى.‏‏‏‏

أما بخصوص سؤالنا حول الشهادة المطلوبة للسماح من خلالها بالترخيص لمستودعات دوائية أكدت أنها ما زالت محصورة بشهادات الصيدلة.‏‏‏‏

أين المشكلة؟‏‏‏‏
وعن أسباب المشكلة والإجراءات التي تقوم بها نقابة الصيادلة الدكتور فواز زند الحديد - نقيب الصيادلة قال: مهما يكن الإلحاح كبيراً على الصيدلي من قبل المريض عليه عدم تأمين الدواء له من مصدر غير نظامي وهي مسؤولية تقع على عاتقه وعليه الإشارة للأدوية المطلوبة كثيراً للنقابة ونحن بدورنا نقوم بتأمينها وعندما يتوفر الدواء لا وجود للمشكلة أصلاً، ويصبح الأمر واقعاً والكثير من الأدوية ليس لها أي بديل بالقطر ويتم استيرادها بالطائرة على شكل شحنات فورية.‏‏‏‏

والواقع الحالي‏‏‏‏
ومحاسبة الصيدلي المخالف تتم حالياً على أساس أن الدواء غير نظامي أو مهرب وليس لأنه مزور لأن القوانين السابقة لا تميز بين الدواء المزور والدواء المقلد أو المهرب، وتتم مصادرة كل الأدوية المهربة وتدفع غرامة أربعة أمثالها جمركية فقط ودون عقوبات، والأدوية المصادرة ينظم لها ضبط وتتلف بمعرفة وزارة الصحة ويحال الصيدلي لمجلس تأديب وتغلق الصيدلية لمدة 15 يوماً على الأقل.‏‏‏‏

والقانون الجديد‏‏‏‏
وحالياً تمت دراسة قانون المستودعات الذي فتح المجال لآلية تطوير المستودعات وعملها ويتعرض لموضوع الأدوية المزورة ويشير إلى عقوبات شديدة قد تبلغ عقوبة أشغال شاقة مؤبدة إضافة إلى غرامة بملايين الليرات في حال وجود أضرار جسدية أثرت على حياة المريض جراء تناوله أدوية مزورة، وسوف يعاقب كل من يتعامل معها من ناقل لها أو الصيدلي أو الموزع أو.. وهذه الإجراءات يجب أن تكون على مستوى القطر والعالم.‏‏‏‏

القوانين غير رادعة‏‏‏‏
ويعزو أسباب انتشارها إلى التوجه للتجارة الحرة وسهولة الحركة التجارية وصعوبة الضبط الجمركي إضافة إلى أن القوانين غير رادعة والطلب على الدواء مستمر والبحث عن الأرخص وعدم وجود ضمان صحي.. وغيره، ويؤكد د. زند الحديد ضرورة مواجهة الظاهرة والتصدي لها على كل المستويات سواء على مستوى الحكومات كإيجاد آليات رقابة شديدة وضبط الحدود والمناطق الحرة، وعلى مستوى الأفراد بتقديم النصائح لهم بشراء الأدوية من مصادر موثوقة وضرورة التأكد منها وتقديم الشكاوى في حال وجود أي شك بأي دواء.‏‏‏‏

وعلى المستوى العالمي لابد من مقاومة العوامل المشجعة للتزوير على المستويين الوطني والدولي والتنسيق الدولي ووضع القوانين والعقوبات الجزائية إضافة إلى ضرورة وجود شبكات معلومات دولية لمعرفة سير البضائع وتبادل المعلومات والتحذيرات.. بالتعاون عبر منظمة الصحة العالمية.‏‏‏‏

قائمة بالأدوية المفقودة‏‏‏‏
وعن إمكانية صدور قائمة بالأدوية المطلوبة قال: قمنا بوضع قائمة بالأدوية التي تطلب بشكل مستمر وهي غير متوفرة كأدوية السرطان والقطرات العينية وأدوية القلب و.. والتي تدخل إلى القطر بشكل غير نظامي وسوف نحدد أهمية الأدوية وسنحاول تأمينها عن طريق الاستيراد النظامي أو عن طريق وزارة الصحة أو فارمكس وسوف نستوردها حتى لو كان لها شبيه بالقطر كي لا تدخل بصورة غير نظامية بسبب الإلحاح عليها.‏‏‏‏

92٪ تغطية الشركات الوطنية والخاصة‏‏‏‏
لابد من الإشارة إلى الدور الذي تقوم به الشركات الوطنية في دعم الإنتاج المحلي لتلبية حاجة السوق، منها الشركة الطبية العربية (تاميكو) حيث تغطي مع شركات القطاع الخاص السوق المحلية بنسب تزيد عن 92٪ ومنها ما يقارب 20٪ لتغطية شركة تاميكو لأصناف عديدة نالت ثقة المواطنين على رأسها المسكنات والمضادات الحيوية كما تلبي حاجة السوق المحلية من السيرومات التي يتم تسويقها من خلال فارمكس ومنتجاتها تخضع لرقابة مضاعفة من رقابة ذاتية ورقابة مخابر وزارة الصحة، هذا ما أكدته الدكتورة ناهدة آندورة مديرة شركة تاميكو وأشارت إلى أن الشركة قد حصلت على شهادة الايزو 9001/2000 ولجميع معاملها وايزو البيئة والصحة والسلامة المهنية.‏‏‏‏

عقدة الأجنبي؟‏‏‏‏
ويبقى السؤال الأهم: لماذا يبتعد الناس عن الدواء الوطني ويلجأ معظمهم إلى الأدوية المهربة، وما عقدة الأجنبي وهل للطبيب دور في ذلك؟‏‏‏‏

وعنه أجابت د. آندورة: الدواء الوطني ينتج وفق معايير وقواعد تتطابق مع الدساتير العالمية المعتمدة ويتم إنتاج مستحضرات شركة تاميكو والتي تخضع بجميع مراحلها لمراقبة شاملة بدءاً من المادة الأولية وحتى المنتج الجاهز وذلك بمراقبة من كافة النواحي الفيزيائية الكيميائية الجرثومية لذلك تتمتع بالنوعية المميزة والتي تضاهي الدواء الأجنبي ونالت ثقة الطبيب والمواطن.‏‏‏‏

أما فيما يخص لجوء الناس إلى تناول الأدوية المهربة فيعود لعدة أسباب أهمها اعتقاد بعض الناس أن الأدوية المهربة فعاليتها أكبر من الوطنية إضافة إلى أن بعض أصنافها تكون رخيصة الثمن وهذان السببان يدلان على نقص الوعي الصحي لدى البعض ويجب التنبيه باستمرار من قبل وزارة الصحة على أهمية تجنب تناول تلك الأدوية لأنها غير مراقبة وتشكل تهديداً وخطراً على صحتهم والثقة بالدواء الوطني الذي يخضع للمراقبة ويلعب الطبيب والصيدلاني دوراً كبيراً في زيادة الوعي لدى المواطنين وبث روح الثقة في الدواء الوطني وأنه يتم وفق معايير عالمية مطابقة للمعايير التي ينتج بها الدواء الأجنبي.‏‏‏‏

التخفيض لأدوية الصحة العامة‏‏‏‏
المؤسسة العامة للتجارة الخارجية وحول استفساراتنا حول الهدف المرجو من تخفيض نسبة الجمارك على الأدوية المستوردة، الأثر الاقتصادي لمشكلة التزوير والتقليد، تمت الإشارة إلى أن المؤسسة طرحت سابقاً إلغاء الجمارك عن الأدوية المستوردة، وأن تعامل معاملة ألعاب الأطفال، لأن الغالبية العظمى من كمية الاستيراد تكون عن طريق الجهات الحكومية، وما يستوفى منها كرسم جمركي يدفع من قبل جهة حكومية، ويعاد كفائض إلى جهة حكومية «وزارة المالية» وهم يرون أن يطبق ذلك على الأقل على الأدوية العامة «اللقاحات - المصول - مشتقات الدم» وغيرها من المستحضرات المحصورة فقط بالمؤسسة ولا يستطيع القطاع الخاص استيرادها لأنها تتعلق بالصحة العامة، وهذا لا يشكل أي أثر على المنتج الوطني لكون هذه المستحضرات المستوردة لا يوجد ما يماثلها محلياً.‏‏‏‏

ضار من كل النواحي‏‏‏‏
أما بخصوص الاستفسار عن الأثر الاقتصادي للتزوير والتقليد، فتبين المؤسسة أن لذلك أثراً كارثياً كبيراً يتمثل بخسائر الاقتصاد الوطني وذلك لكون الدواء المزور أو المقلد يباع بنفس قيمة الدواء الحقيقي، وتأثيره الاستطبابي إن لم يكن صفراً فقد يكون ضاراً، علماً أن التزوير دائماً ما ينصب على الأدوية النوعية «السرطانية، القلبية، العصبية» المرتفعة الثمن حيث تبلغ الأرقام التقديرية لتجارة الأدوية المزورة وحسب احصائيات الأمم المتحدة حوالي 70 مليار دولار سنوياً.‏‏‏‏    


المصدر: جريدة الثورة





ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 1573


*Hope*

عضــو فضـي

Think twice ... Act Wise




مسجل منذ: 08-02-2010
عدد المشاركات: 1256
تقييمات العضو: 199
المتابعون: 27

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : الساحة الجماعية لطلاب الصيدلة (جميع السنوات)

05-03-2010 06:09 PM





اقتباس
((رجاءاً يلي معو شي مرض قلبي أو حساسية

لمناظر الدماء لا يشوف هي الصور  ))


ما هذا ؟؟ 

هي صور ولا فيلم رعب ؟؟

شوف شو صار لهاد لما شافن :



ما حرام هيك ... 

وهاد خاف منك حيزت حالو من السطح قبل ما يوصل لايدك    :








ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 1574


*ZAID*

عضــو ماسـي


رب اجعل هذا البلد آمناً




مسجل منذ: 17-01-2009
عدد المشاركات: 3845
تقييمات العضو: 245
المتابعون: 59

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : الساحة الجماعية لطلاب الصيدلة (جميع السنوات)

05-03-2010 06:16 PM




Wouldn't it be nice if all drugs came in the form of ice cream?

In the fall of 2009, a group of New Zealand scientists were putting the finishing touches on a new therapeutic to help cancer patients recover from chemotherapy, in preparation for a clinical trial. All they had left to do was choose a flavor.

“It was no easy task,” says Arie Geursen, general manager of LactoPharma, the entity developing the therapeutic, presented in the form of an ice cream. “Everyone has their favorites. We were already leaning toward strawberry since one of the bioactive agents was tinting the ice cream pink… But the decision really came down to who won the taste tests. Strawberry came out on top.”

Development of the ice cream, named ReCharge, began 8 years ago with the formation of LactoPharma, a collaborative research venture between the University of Auckland, the New Zealand government, and the country’s largest dairy company, Fonterra Ltd.

Various components of milk have demonstrated antimicrobial, antiviral, and anti-inflammatory properties, and in the past decade, scientists have begun to identify the molecular components driving these reactions. LactoPharma was created with the goal of trying to incorporate milk’s protective mechanisms into food, health supplements, and pharmaceuticals.

One protein in particular, lactoferrin, has been shown to inhibit tumor growth, promote intestinal cell growth, and regulate immune response in the intestine (Biochem Cell Biol, 89:95–102, 2002). The scientists reasoned it could therefore help patients receiving chemotherapy, which can damage normal cells that multiply quickly, such as infection-fighting white blood cells, known as neutrophils, and intestinal cells. A lack of neutrophils exposes cancer patients to a high risk of infection, while the destruction of intestinal cells can lead to digestive problems, such as diarrhea and poor nutrient uptake. Geoff Krissansen, a molecular biologist at the University of Auckland, and colleagues began testing whether bovine lactoferrin and other dairy components could reduce these side effects of chemotherapy.

Indeed, when fed to mice 2 weeks prior to chemotherapy, bovine lactoferrin helped increase immunoresponsive cytokines in the intestine, decreasing cell damage caused by chemo, and restored both red blood cell and neutrophil numbers (Immunol Cell Biol, 86:277–88, 2008). The researchers also found that another bioactive component present naturally in milk—a type of “lipid fraction,” according to Krissansen—demonstrated similar results in mice. The scientists expect to publish these results in 2010.

“Since lactoferrin has been shown to help restore immune response, it makes sense to incorporate it into a therapy for chemo side effects, which can cause immunosuppression,” says Marian Kruzel, a biologist at the University of Texas Medical School in Houston, who was not involved with ReCharge. “But the dosing levels are very important; too much of it and its immune-regulating effects may be negated.”

To figure out how to deliver these milk ingredients to patients, Krissansen and LactoPharma looked to Kate Palmano at the Fonterra Research Center. “We needed to formulate a product that was acceptable and palatable to patients, but that was also suitable for the bioactives,” says Palmano. They had to avoid anything that would require high temperatures during production, she explains, since the heat could change the protein structure and the bioactives’ functions.

Palmano considered incorporating the bioactives into a liquid drink or yogurt, but in the end, ice cream won out. “Creating a frozen product meant we didn’t have to worry about the bioactives’ shelf life,” she says. “Plus, people going through chemotherapy typically lose their appetite. Why not give them a treat like ice cream?”

The scientists worked with New Zealand’s top ice cream manufacturers to create six tons of strawberry-flavored ReCharge. They then made a placebo ice cream with the same taste, color, and calorie count. ReCharge started its Phase II clinical trial in October 2009, in which 200 prechemotherapy cancer patients will be required to eat 100 grams of either ReCharge or the placebo ice cream each day.

“It has been a wonderful ride creating this product,” says Geursen. “We don’t know if ReCharge will work—it is always a challenge going from mice to humans—but we are keeping our fingers crossed"





ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 1575


....{SalaM}....

عضــو ماسـي


{{يارب أكرمنا بكرامة القرآن}}




مسجل منذ: 31-07-2009
عدد المشاركات: 3855
تقييمات العضو: 532
المتابعون: 132

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : الساحة الجماعية لطلاب الصيدلة (جميع السنوات)

05-03-2010 06:30 PM




السلام عليكم.............

شو يا كلو صار بدو يصير صحفي شو هي شغلة يلي ما لو شغلة؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

         


      ;

   

عم امزح طبعا...............

بس جد الفكرة إلها زمان براسي عم دور.......... يعني المنتدى حاسة عم يمر بحالة فتور مشان

هيك بقترح إنو نعمل قسم الصحافة 

منحط في آخر آخبار الكلية, و النشاطات يلي عم تصير فيها

و شوية مقابلات و خبطات صحفية و  أخبار الدنيا من حولينا و من هالحكي 

فشو رأيكون إذا موافقين عطونا آرائكو





ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 1576


....{SalaM}....

عضــو ماسـي


{{يارب أكرمنا بكرامة القرآن}}




مسجل منذ: 31-07-2009
عدد المشاركات: 3855
تقييمات العضو: 532
المتابعون: 132

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : الساحة الجماعية لطلاب الصيدلة (جميع السنوات)

05-03-2010 06:34 PM




السلام عليكم.............

شو يا كلو صار بدو يصير صحفي شو هي شغلة يلي ما لو شغلة؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

         


      ;

   

عم امزح طبعا...............

بس جد الفكرة إلها زمان براسي عم دور.......... يعني المنتدى حاسة عم يمر بحالة فتور مشان

هيك بقترح إنو نعمل قسم الصحافة 

منحط في آخر آخبار الكلية, و النشاطات يلي عم تصير فيها

و شوية مقابلات و خبطات صحفية و  أخبار الدنيا من حولينا و من هالحكي 

فشو رأيكون إذا موافقين عطونا آرائكون عن

كيفية تنظيم القسم, و إذا حدا بيحب يكون صحفي فيها, و إذا وافقتو في شوية أفكار عندي بقلكون

عليها............. و أكيد التنفيذ عالصيف........... 

بس الأهم من هيك إنو أنا طبعا رئيسة التحرير.............. 





علمني ديني أن أسعى للمستحيل سعي اليقين وأن الله على كل شئ قدير


       
       





       

يا من يرجى في الشدائد كلها **** يا من إليه المشتكى والمفزعُ

ما لي سوى قرعي لبابك سلما**** فإذا رددت فأي باب أقرعُ

       

لبست ثوب الرجى والناس قد رقدوا**** وقمت أشكو إلى مولاي ما أجدُ

وقلت يا عدتي في كل نائبة **** ومن عليه لكشف الضر أعتمدُ

أشكو إليك أمورا أن تعلمها **** مالي على حملها صبرٌ ولا جلدُ

وقد مددت يدي بالذل معترفا **** إليك يا خير من مُدت إليه يدُ

فلا تردنها يا رب خائبة **** فبحر جودك يروي كل من يردُ


       

همتي دعوتي ...والنبي قدوتي ... والهدى شرعتي ...والتقى عدتي

عزمنا لا يلين ... مع مرور السنين ... للجنان الحنين ...

إنها مُنيتي . ,

       



التسامح .. صفة عظيمة
قد نتصف بها .. وقد تكون من أعظم
صفاتنا .. حينما يخطيء علينا الآخرون
ولكن .. ماذا بعد التسامح ..
أقف وأتامل مابين نبضات صدري من أنين
فهل سأنسى ما صار من سنين..
قد أسامح ولكن لآ أنسى ..
تبقى ذكرى الآلم تفوح باقية مدى السنين
قد أسامح ولكن لآ أنسى ..
دموعي التي سقطت .. ولم تجد من يمسحها بحنين
قد أسامح ولكن لآ أنسى..
ليالي حرمت فيها لذة النوم وسهري مع الأنين
قد أسامح ولكن لآ أنسى ..
عزة نفسي التي كسرت بلآ هوادة أو لين
قد أسامح ولكن لآ أنسى ..
لحظة الاحتيآج التي خذلت فيها من أعز الآقربين
قد أسامح ولكن لآ أنسى..
اللحظة التي مددت يدي بها لهم باحتياج.. فوجدتها
ملوحة بالوداع ..
قد أسامح ولكن لآ أنسى ..
أسآمح لأرتاح من الألم .. ولكن لآ أنسى
الذكرى المؤلمة التي حطت على شواطيء قلبي


       

       




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 1577


golden pill

عضو ذهبي


~* اغتنم خمساً قبل خمس *~




مسجل منذ: 11-02-2009
عدد المشاركات: 2456
تقييمات العضو: 102
المتابعون: 19

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : الساحة الجماعية لطلاب الصيدلة (جميع السنوات)

05-03-2010 06:40 PM





اقتباس
شو يا كلو صار بدو يصير صحفي شو هي شغلة يلي ما لو شغلة؟؟؟؟؟؟!!!!!!!


               


يللا حاجتك هدول.....



منرجع للجد:

أوكي عملوا قسم صحافي بس هيك الساحة الجماعية بتنتسى لأنو شايفة ما عد في ساحة جماعية ...صارت ساحة "كل مين إيدو ألو"




اقتباس
بس الأهم من هيك إنو أنا طبعا رئيسة التحرير..............


ما حزرتي!!!!

بلحقك لهنيك وبضارب عليكي.....


لا عم أمزح.... عيشي بهالنعم خلص بعينك بمنصب رئيسة التحرير.....
أصلاً ما عندي مواهب تحريرية ولا تعبيرية.....




بس ليش للصيف هلق حلاوة الأخبار ونقلها.....





ملتقى طلاب جامعة دمشق




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 1578


....{SalaM}....

عضــو ماسـي


{{يارب أكرمنا بكرامة القرآن}}




مسجل منذ: 31-07-2009
عدد المشاركات: 3855
تقييمات العضو: 532
المتابعون: 132

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : الساحة الجماعية لطلاب الصيدلة (جميع السنوات)

05-03-2010 07:04 PM




السلام عليكم.............

نسرين

أنا عم ضاربي عليي, لا ما حزرتي منوب

و كعقوبة لإلك رح عينك نائبة رئيسة التحرير 

و مشان الساحة الجماعية من خليها للخناقات و المداقفات

و أنا مو فارقة معي بس هلأ كل واحد بينط و بيقلي مو فاضين عنا دراسة عنا.. و عنا..

و من هالحكي.......... 

إنتو شوفو شو بدكون و ما منختلف................







علمني ديني أن أسعى للمستحيل سعي اليقين وأن الله على كل شئ قدير


       
       





       

يا من يرجى في الشدائد كلها **** يا من إليه المشتكى والمفزعُ

ما لي سوى قرعي لبابك سلما**** فإذا رددت فأي باب أقرعُ

       

لبست ثوب الرجى والناس قد رقدوا**** وقمت أشكو إلى مولاي ما أجدُ

وقلت يا عدتي في كل نائبة **** ومن عليه لكشف الضر أعتمدُ

أشكو إليك أمورا أن تعلمها **** مالي على حملها صبرٌ ولا جلدُ

وقد مددت يدي بالذل معترفا **** إليك يا خير من مُدت إليه يدُ

فلا تردنها يا رب خائبة **** فبحر جودك يروي كل من يردُ


       

همتي دعوتي ...والنبي قدوتي ... والهدى شرعتي ...والتقى عدتي

عزمنا لا يلين ... مع مرور السنين ... للجنان الحنين ...

إنها مُنيتي . ,

       



التسامح .. صفة عظيمة
قد نتصف بها .. وقد تكون من أعظم
صفاتنا .. حينما يخطيء علينا الآخرون
ولكن .. ماذا بعد التسامح ..
أقف وأتامل مابين نبضات صدري من أنين
فهل سأنسى ما صار من سنين..
قد أسامح ولكن لآ أنسى ..
تبقى ذكرى الآلم تفوح باقية مدى السنين
قد أسامح ولكن لآ أنسى ..
دموعي التي سقطت .. ولم تجد من يمسحها بحنين
قد أسامح ولكن لآ أنسى..
ليالي حرمت فيها لذة النوم وسهري مع الأنين
قد أسامح ولكن لآ أنسى ..
عزة نفسي التي كسرت بلآ هوادة أو لين
قد أسامح ولكن لآ أنسى ..
لحظة الاحتيآج التي خذلت فيها من أعز الآقربين
قد أسامح ولكن لآ أنسى..
اللحظة التي مددت يدي بها لهم باحتياج.. فوجدتها
ملوحة بالوداع ..
قد أسامح ولكن لآ أنسى ..
أسآمح لأرتاح من الألم .. ولكن لآ أنسى
الذكرى المؤلمة التي حطت على شواطيء قلبي


       

       




أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 1579


نور الهداية

عضــو فضـي





مسجل منذ: 22-03-2009
عدد المشاركات: 1859
تقييمات العضو: 374
المتابعون: 47

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : الساحة الجماعية لطلاب الصيدلة (جميع السنوات)

05-03-2010 08:31 PM




سلام

وين هالغيبة

نوَّر المنتدى...

بالنسبة للاقتراح الصحفي فأنا مالي خلق لهيك شغلات بنوب و أصلاً عم دوّر عالوقت دوارة

و كمان أنا كتير بكره القراءة من الكمبيوتر يعني بحب إني امسك كتاب و اقرأ فيه ...

بحس إنو بصير في انسجام أكتر....

يمكن هلأ بدك تخانقيني

بس أنا بحب أحكي الصراحة






الحياة مليئة بالحجارة فلا تتعثر بها، بل اجمعها و ابنِ بها سلماً تصعد به نحو النجاح.....

لا تنحنِ لأحد مهما كان الأمر ضرورياً، فقد لا تواتيك الفرصة لتنتصب مرة أخرى.....

إن الموت ليس هو الخسارة الكبرى، الخسارة الأكبر هو ما يموت فينا ونحن أحياء.....

مراقبة الألم من وراء الزجاج شيء مضحك كالأطرش الذي يسمع موسيقا.....

إذا كان البحر هادئاً فإن السفن كلها تظهر براعة في الإبحار..
وإذا كان النجاح رخيصاً تخلى عنه أصحابه..
وإذا كان الجميع حولك ناجحاً فأين تميزك؟!




الأمل

تلك النافذة الصغيرة التي مهما صغر حجمها إلا أنها تفتح آفاقاً واسعة في الحياة...

تلك النافذة التي من خلالها يدخل إلى قلوبنا نور التفاؤل ليضيء لنا الدروب المعتمة التي قد تخلفها نوائب الدهر...






أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.

مشاركة : 1580


Pharma87

عضــو فضـي

وما تشاؤون إلا أن يشاء الله




مسجل منذ: 08-07-2008
عدد المشاركات: 1555
تقييمات العضو: 248
المتابعون: 15

غير موجود
اشــترك بالتحديثات
رسالة مستعجلة

رد مشاركة : الساحة الجماعية لطلاب الصيدلة (جميع السنوات)

05-03-2010 09:37 PM




السلام عليكم :
بصراحة مالل وحابب احكي شي شوي.حدا بيسمعني.؟؟؟؟؟  
متل ما بتعرفوا نحنا طلاب الخامسة هلأ عم نضب غراضنا ويا منرجع عالجامعة بالماجستير يا منتيسر كل واحد على حياته.
عنجد هالأيام من أصعب الأيام اللي بمر فيها . ما بيعرف الواحد شو بده يعمل حتى الدراسة مدري كيف بيعتبرها الواحد شيء روتيني ما في مشكلة بنوب وبحاول يخلي وقته الأكبر للتفكير وهو عم يحاول يأمن شغل.
واللي زاد علينا التخليط هو قصة الامتحان الوطني واللي ما منعرف عنه شي إلا انه بالصيف طيب ما ينزلولهم شي قرار خلينا نعرف راسنا على أنو مخدة.
والقصة الجديدة اللي سمعتها في فحص اسمه فحص مكافأة كمان بعد التخرج يعني الصيف كله عامر بالامتحانات.
طيب وبعدها شو؟؟؟؟؟؟
والله ما بعرف الجواب.
وهلأ شو؟؟؟؟؟
كمان ما بعرف الجواب
. اللي بعرفه انو توكلنا على رب العالمين هو بيتولى أمرنا .
بكرا بس تصيروا سنة خامسة كلكم رح تحسوا بهيك شي. رفقاتي السنة الماضية كانوا يقولوا لي وما صدقتهم بس عنجد شعور غير قابل للوصف.  
حتى فوتتنا على الجامعة متل الغريب ما بتعرف حدا وياما بتجي وبتروح وما بتلاقي حدا تسلم عليه وحتى بتلاقي عيون الطلاب عم تتطلع عليك وكأنك جايي من المريخ أو فايت على الكلية الغلط.
هي أول  مرة ما بعرف شو ممكن يصير معي بالفترة المقبلة . من طول عمرنا ونحنا منفكر ومنخطط وبتطلع النتائج قريبة من المتوقع وهلأ ما في غير شغلة وحدة واثق منها وهي أملي برب العالمين بانو ما  رح يضيعني. وانو رح يأكرمني باليوم اللي عم استناه.    

إن شاء الله ما كون وجعتلكم راسكم.




إلهي سأظل منتظراً فرجك وأدعوك حتى أستحق الفرج فتكرمني. وظني فيكي يا ربي لا يخيب. هذه هي ثقتي بربي.  

تذكر: لا تحزن ولا تتشائم، فقط ابتسم وتذكر أنا كل يوم يمضي انما هو بالقرب وليس بالبعد  ولذلك فلنقل للأيام امضي فنحن من سيسحتق الجائزة بالنهاية.

أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.
التعليق باستخدام الفيسبوك
صفحة 158 من 577 <- 156 157 158 159 160->
 








ملتقى طلاب الجامعة... منتدى غير رسمي يهتم بطلاب جامعة دمشق وبهم يرتقي...
جميع الأفكار والآراء المطروحة في هذا الموقع تعبر عن كتّابها فقط مما يعفي الإدارة من أية مسؤولية
WwW.Jamaa.Net
MADE IN SYRIA - Developed By: ShababSy.com
أحد مشاريع Shabab Sy
الإتصال بنا - الصفحة الرئيسية - بداية الصفحة