في الأسبوع الأخير من معسكر التدريب الجامعي الأخير في كلية الآداب اجتمع زملاء ثلاثة جامعيين وقرروا أن يغادروا المعسكر ليلاً بدون استئذان إلى منازلهم ، على أن يعودوا صباحاً قبل بداية الدوام ، و لامين شاف و لامين دري.

بعد أن تمكنوا من الخروج بطريقتهم الخاصة وابتعدوا مسافة لا بأس بها عن بوابة المعسكر ، شاهدوا سيارة تقبل باتجاههم، أوقفوا السيارة ، وركبوا . عرفهم السائق من ملابسهم الجامعية :
ـ لوين رايحين؟
ـ عالشام.
ـ و المعسكر ؟
ـ بنرجع بكرة الصبح.
ما كان من السائق إلا أن عاد راجعاً بسيارته باتجاه المعسكر ، وهناك خيرهم بين الفصل من المعسكر أو الحلاقة على الصفر . لحظهم العاثر كان السائق هو قائد المعسكر.
*************
أثناء السير في الممر أمام القاعات في كلية الآداب ما يلفتت الانتباه الكلمات التالية المكتوبة على الجدار :
فتاة جامعية في السنة الثانية أدب انكليزي ـ العمر ثلاثة وسبعون سنة ، تبحث عن عريس مناسب أو غير مناسب ، وبدون شروط مسبقة .

           

طرايف حلوة كتير

فعلا
الحياة الجامعية مليانة طرائف

شكرا على الإبتسامة

بشكرك صديقتي للمشاركة الحلوة                        

ما كان من السائق إلا أن عاد راجعاً بسيارته باتجاه المعسكر ، وهناك خيرهم بين الفصل من المعسكر أو الحلاقة على الصفر . لحظهم العاثر كان السائق هو قائد المعسكر

شو هالحظ هذااااااااااااااا

دمتم بود

شو رأيك بالهطرفة بالمعسكر الجامعي :

في شب كان معنا وكان كل يوم تقريبا يغادر المعسكر ويرجع الصبح بس آخر يوم بالمعسكر لقطوه وانصفل مع انو كنا عم نستللم الهويات وراح عليه المعسكر.......