أحرفك أثارت تحفظ أحرفي  وقررت أن تشاركك بضع كلمات ..

لأن البحر لم يعتد أن يعد الأموج
فالقلب يا صغيرتي  لم يخلق ليعد النبضات ....
فكيف قلبي وهو يعشقك و ينبض بك ...وبعد هذا تسألينني ............كم تحبني ؟...


تقبل مروري بين سطورك....واعذر شقاوة أحرفي ...

أين أنت يا سيدي !!

لتضع يدك في يدي و نملك العالم بأسره ..

أين أنت لننتسابق مع قطرات المطر ..

و نتركها تسبقنا ...

دعنا نعزف ترنيمة حب تخلد للأجيال القادمة ..

تحمل رسالة خلود الحب الحقيقي ..

فوحدك من يمشي تحت المطر ..

وأنا هنا  قابعة في مكاني أنتظر قدومك  ..

اشتقت لك ..

سايقى ...... كما يعرفني الجميع
صامتة رغم ألمي ....... رغم جرحي الذي من الصعب التئامه
رغم كل شيئ ........................... سأبقى

بسم الحب الذي جمعنا أبتدي .......


بسمه حبيبتي أناجي وأرتجي.......


أن يعود الزمن بك الى ذالك العشق الأبدي المقدس


أن يعود الزمن معك لأيامي التي أصبحت ثكلى دون نبض عشقك


دون ضحكتك.....


دون همسك...وصرخاتك ...........وجنون عيناكي........


وسحر وجناتك الحبيبة............

أنا المتيم بك يامطري ....أنتي والمطر ....والمطر وأنتي جزءان لا بل كل حياتي......

عظيم أيها اليوم ...........

خالد أيها اليوم......المطري الجميل

يوم سألقى فيك تحت مطرك المبارك الغزير .........نرجستي التي هي حلم كبير

سآتي إليك حبيبتي.................فانتظريني في ذاك اليوم المطري الجميل


......................................................................................
أعشقك جدا وجدا وجدا

اليوم أدركتُ أنك أساسي وإستثنائي ..

ولايمكن الإستغناء عنك ..

فارحم قلبي ..

ولا تطيل بغيابك أكثر ..

فلقد اشتقت إليك ..