السلام عليكم ...
سأتحدث بإيجاز عن خلق ... نحن بأمس الحاجة له في هذه الأيام ...
الصبر
وهو في اللغة : الحبس والكف ، يقال : صبَّرت نفسي على ذلك الأمر أي حبستها .
وفي الاصطلاح الأخلاقي الديني : حبس النفس على ما يقتضيه العقل والشرع .
عن رسول الله
في حديث طويل جاء فيه قول الرسول
يصف الصبر بقوله :
" والصبر ضياء "
رواه مسلم
الصبر قوة خلقية من قوى الإرادة ، تمكن الإنسان من ضبط نفسه لتحمل المتاعب والمشقات والآلام .
الصبر تحمل مكاره الحياة ، وعدم الجزع لنوائب الدهر ونكباته .
بالنهاية ..
تضحكني وتبكيني بآن واحد عبارة مكتوبة على حيطان كليتنا العزيزة : " صبراً آل مدني فإن موعدكم الجنة "
أقول :
هل الصبر في الحياة ينتهي عند هذا الحد ؟؟؟؟؟
للحديث بقية ولكن قد يطول زمن إضافتها
دعواتكم لي بأن أصبر ...