رد مشاركة : ... تخاريف على أبواب خريفي الثامن والعشرين...دعوني ... 06-08-2008 02:22 PM
دعوني أحدثكم عنها ولا ....تحذروني
من كل أصقاع الأرض.... حذروني
وعن يداك الرقيقتين..... نهروني
وفي عشقي لعينكي….. لاموني
ورغم حبي الكبير.... كذبوني
ورغم جروحي منك …أسكتوني
بحرصهم منك ...أضحكوني
وخوفهم منك ...أغضبوني
ويأسهم منك....جنوني
لكنهم أصابوا...فعيروني
ابلوا بقولهم...وهزموني
فهل في حبها...عجزي
أم في قربها...ضعفي
دعوني للحظات ...حزني
أخرج فيها خلجات...نفسي
وأرسم حروف... خريفي
فلومكم لي هز... سطوري
ونزع النور من...عيوني
فوصيتي لكم أن ...تشيعوني
مدى
القلم الذي يشهد له العدو قبل الصديق بالرقي
القلم النازف عشقا ً ...يمر فيكشف عن الجروح فيعقمها..
بعد أن يكشف عن خفايا الألم ...ويحدد مواطنها...
تحليلك رائع...وأسلوبك في الكتابة ..يتجاوز حدود البلاغة والفصاحة..
لإطرائك...وقعه الممييزلخريفي...بقعة نور ...مرت هنا..وتحيتي
*Judy*
أبحرت تلك الدموع.... بحثا ُ عمن يواسيها... فلا حظيت ولا جادوا..
فحسبي وعزة ربي... إن كانت هي هم من هام.....
كفاني بكم منى وعزاء..... فللمرء فيكم عزة وإباء...
وصل همسك...طرق باب القلب..ونادى ههنا المحبة ..وطيب
المقام..
ترك عبير مرورك هنا الأثر الذي قصدته...وإن عجزت الكلمات
فما هي إلا خيانة أقلامنا لنا...تحيتي
بائع الكبريت
يا من ينطق دوما بالحق...رائعة وقفتك هنا..والأروع نقدك الشفاف ... فلقد فرحت به
هكذا عرفت دائما لا تعرف ..المجاملة الزائفة
صدقت والله...في كلماتي ابتذال كبير
ولعل السبب يكمن في عجزي عن التعبير..
أو ربما لأني أسرد القصة من البداية والنهاية..
فالخطف هنا شل أفكاري..وكم هي الذكرى أليمة ..
تابع العرض معي..وسوف تجد تحسن بعد تخطي ..
فصول الحزن في القصة..محبتي
SILVER
كم تعجبني منك المتابعة..وحسن الإصغاء
أراك كل فينة وأخرى تعترض طريقي...تبحث عن كلمات لتصف
تفاعلك مع حرفي...تسجيل حضورك هنا لا أساوم عليه
فهو نسيم أعتدت عليه وأنا أهذي عن تخاريف خريفي
فتقبل مني التحية على حسن المتابعة
تخاريف على أبواب خريفي الثامن والعشرين...دعوني ...
يتبع....
أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.
|