رد مشاركة : ... تخاريف على أبواب خريفي الثامن والعشرين...دعوني ... 26-04-2012 07:36 AM
عزيزي أسود:
تلك التخاريف هذيان محبة وحنين للذكرى
وذاك الخريف حاله حال دمعة... ولدت في العين... وكبرت على الخدين... و ماتت على الشفتين...
انها دمعة... عيني... الدمعة الصامتة... لا تشكو الألم و تتمنى ان تجد...
انها تبحث عن الحنان... دمعة... صامتة لا تتكلم و لا تتالم...
تعبر العينان عنها... تبحث عن مرادها...
في عين تحب... و قلب يحن...
دمعة تتمنى يد ناعمة... تلامسها بحب وحنان...
انها الدمعة... الصامتة
دمعة عين... تحب
وخريف عمر
وبين الخريف والدموع
إرث مشترك
كيف لا وماعهدنا الخريف
إلا باكيا
لكل منا فنه الخاص في الحب والبوح
وربما ستجد من تقف عند عتبات بابه
كثيرا
لك محبتي
وللجميع مودتي
أنت غير مسجل لدينا.. يمكنك التسجيل الآن.
|