دخلت أبواب الدنيا وقلت مرحباً .......أجابتني الحياة أهلاًبك إسمك ناصر
سألتها عن طالعي ومستقبلي. .....فأجابتني عنوان حياتك ألم معاصر
فقلت ربما جئت هدية لك............ فأظن في نفسي رجلاً مناصر
قالت ويحك لاتخطوا بهذا الطريق ....... فكل من تبعه أصبح إمرأً قاصر
فتبعت درباً عم الظلام به ........... فإذا بي مشتتٌ كانني من عناصر
فذهبت ابحث عن الحقيقة قائلاً......... لن توقفيني فسأكون لك محاصر
فقولوا للحياة هلهلي وابشري............فقد جائك ناصرٌ قد جائك ناصر
فلست من تصيغين عنواني ............. بل انا وعنواني جئت مناصر