لارا
لم اتردد في الدخول الى هذا الموضوع
بعد ارتعاش من يسكن بين الضلوع
ففاضت منكي الحكمة كالينبوع
حين تكتبي
فيبدا ابداعك بالسطوع
تجمددت يداي على الازرار
ولم يبقى لي خيار
الا ان انقل لك ابيات
لشكرك الاف المرات
والناسُ في هذه الدنيا على رُتتَبٍ ... هذا يحطُّ وذا يَعْلُو فيرتفعُ
فأخلصِ الشكرَ فيما قد حُبيتَ ... به وآثرِ الصبرَ كلٌ سوف ينقطعُ
شكرتُ جميلَ صنعِكُم بدمعي ... ودمعُ العينِ مقياسُ الشعورِ
لأولِ مرةٍ قد ذاقَ جفني ... على ما ذاقه دمعَ السرور
تقبلي مروري المتواضع ..........محمد