"يمكنني أن أقاصصكِ الآن بالغياب .. أنتِ الذي عاقبتني يوماً بمجيئك في ذلك اليوم الذي ، لا شيء ، كان يوحي فيه أنّكِ ستأتي. . . وكلّ شيء كان يجزم أنّني سأرحل !"
أشتاقك .. فأغمض عيني لأعيش مع ذكريات كانت من
أروع لحظات حياتي كنت أتمنى أن لا أخرج منها أبدا.. أصحى من حلمي على واقع
أبعدني عنك .. فلا أجد سوى دموع منهمرة شوقا للقاءك, وقلبا يلهج بالدعاء
لك..
ملتقى طلاب الجامعة... منتدى غير رسمي يهتم بطلاب جامعة دمشق وبهم يرتقي...
جميع الأفكار والآراء المطروحة في هذا الموقع تعبر عن كتّابها فقط مما يعفي الإدارة من أية مسؤولية WwW.Jamaa.Net