تلفزيونات 2012 ستضمن Google TV

تحدث إيريك شميت الرئيس التنفيذي لشركة جوجل أمس على هامش مؤتمر Le Web الذي عُقد في باريس، عن سياسات جوجل وتسريع وتيرة عمليات الاستحواذ التي تقوم بها الشركة، والتي أصبحت تقدر بإتمام عملية استحواذ واحدة أسبوعيًا.

وخلال اللقاء الذي استمر قرابة الساعة أشار شميت إلى أنه من السهل أن تبدأ ثورة، ولكن من الصعب الانتهاء منها. ولعل أبرز ما جاء في حديث شميت تصريحه بأن أندرويد أصبح الآن يتفوق على الآي فون، وذلك استنادًا إلى حجم الوحدات، وانخفاض السعر وعدد الشركات المصنعة بالإضافة إلى كونه مجاني.

ومن ناحية أخرى، توقع شميت أنه بحلول صيف 2012، ستضمن معظم أجهزة التلفزيونات الموجودة في الأسواق، خاصية تلفزيون جوجل Google TV، وأشار إلى أن جوجل تتبع نفس الاستراتيجية المتبعة مع أندرويد، حيث إن التطبيق مجاني وبالتالي لا يدفع المستخدم سوى ثمن جهاز التلفزيون فقط.

وجود واجهة TouchWiz يعيق عملية الترقية

inShare1

أعلنت سامسونج على مدونتها الرسمية أن الجيل الأول من أجهزة جالاكسي والمعروف باسم Galaxy S لن يحصل على ترقية لنظام التشغيل أندرويد 4.0، على الرغم من أن الجهاز يمتلك مواصفات شبيهة ومطابقة لجهاز Nexus S الذي يدعم نظام التشغيل أندرويد 4.0 أو آيس كريم ساندوتش.

وبالإضافة إلى جالاكسي أس، فقد ذكرت الشركة أن جهاز جالاكسي تاب اللوحي 7 بوصة Galaxy Tab 7.0  لن يحصل على نظام أندرويد 4.0 أيضًا.

ويرجع السبب إلى واجهة TouchWiz، فوفقًا لموقع سامسونج فإن كلا الجهازين ليس لديه مساحة كافية على RAM أو ROMلاستيعاب واجهة TouchWiz وجميع التجهيزات والملحقات الخاصة بها بالإضافة إلى نظام أندرويد، وأضافت أنه في حالة تثبيت أندرويد مع واجهة TouchWiz سيؤثر الأمر على أداء الجهاز. ومع الأخذ في الاعتبار أن جميع أجهزة جالاكسي أس في الولايات المتحدة تعمل بواسطة مكونات مشابهة، فإنه من المثير للشك أن تحصل أي من أجهزة جالاكسي على نظام آيس كريم ساندوتش.

وبالنسبة للمستخدمين غيرالراغبين في التخلص من أجهزة جالاكسي أس وفي الوقت نفسه لا يريدون أن يعمل الجهازمن خلال واجهة TouchWiz، يمكنهم تشغيل نظام آيس كريم سانوتش على الجهاز من خلال أحد الرومات ROM الخاصة بنظام أندرويد. فبمجرد إزالة واجهة TouchWiz، سيتمكن جالاكسي أس من تشغيل نظام آيس كريم ساندوتش. وذكر موقع GSMArena إن التجربة لن تكون خالية كليًا من المشاكل، ولكن النتيجة النهائية ليست سيئة إلى حد كبير.

 

 

 

يتمتعان بمزايا مختلفة ويعملان بنظام أندرويد

 

أعلنت شركة سامسونج عن تقديمها لهاتفين جديدين من عائلة Galaxy يعملا بنظام أندرويد وهما Galaxy Y Duos و Galaxy Y Pro Duos، وأبرز ما يميز الجهازان هو أنهما مزودان بشريحة اتصال SIM مزدوجة ما يعني أن الجهاز يمكن أن يعمل على شبكتي اتصال في نفس الوقت، يتمتع كلا الجهازين بإمكانية العمل على شبكات GSM (850/900/1800/1900 ميجاهرتز) ويعتمدان على واجهة سامسونج TouchWiz.

زودت سامسونج جهاز Galaxy Y Duos بشاشة لمسية QVGA بحجم 3.1 بوصة، ويعتمد على الإصدار 2.3 المعروف باسم Gingerbread من نظام التشغيل أندرويد، علاوة على كاميرا واحدة بدقة تصوير 3 ميجابكسل، أما بالنسبة Galaxy Y Pro Duos فيعمل بنفس الإصدار من نظام التشغيل، ولكنه مزود بلوحة مفاتيح كمبيوترية كاملة QWERTY ما قلل من حجم الشاشة ليبلغ 2.6 بوصة، مع كاميرا خلفية بدقة 3 ميجابكسل وكاميرا VGA أمامية.

اكتفت سامسونج بالإعلان عن موعد طرح الجهازين في الأسواق ولكنها لم تكشف عن الأسعار، حيث قررت أن طرح الجهازين سيكون في يناير المقبل، بداية من روسيا على أن يتوالي تقديمها بعد ذلك في الأسواق الأخرى حول العالم.

مزود بكاميرا بدقة 13 ميجا بيكسل

أشار تقرير نشره موقع Bluetooth Special Interest Group أن شركة سوني إريكسون للالكترونيات تستعد لإطلاق هاتفها الذكي الجديد  LT28at والذي تشير له الشركة على أنه هاتف متميز super phone.

وعلى الرغم من عدم الكشف عن العديد من التفاصيل حول الجهاز، فقد ذكر الموقع أن الجهاز سيأتي مزودًا بكاميرا 13 ميجا بيكسل ويدعم تقنية LTE. ويصل حجم شاشته من نوع Reality Display إلى 4.55 بوصة بدقة وضوح 720 بيكسل. وكل هذه المميزات تجعله يتصدر قائمة أفضل الهواتف الذكية المطورة من قبل شركة سوني إريكسون.

بالإضافة إلى ذلك، فإن الجهاز يدعم تقنيتي البلوتوث والواي فاي. كما أن الهاتف مزود بفلاش LED وكاميرا أمامية. ولم يتم حتى الآن الكشف عن موعد إطلاق الجهاز، وإن كان من المرجح أن تقوم شركة سوني إريكسون بعرض الجهاز في معرض الاكترونيات المستهلك الذي سيعقد في يناير المقبل.

RunKeeper أبرز المستفيدين من ادراجه ضمن القائمة

استفادت العديد من الشركات المطورة من فئة التطبيقات المختارة، وكان من أبرزهم RunKeeper، المتخصصة في تطوير تطبيقات الرعاية الصحية واللياقة البدنية، والتي أوضحت أن تطبيقها شهد زيادة هائلة في عدد مرات تنزيله منذ نوفمبر الماضي بنسبة وصلت إلى 637%، النجاح الذي حققه برنامج RunKeeper كان مثير للدهشة والإعجاب، ففي الأول من يناير الجاري أصبح ثالث أهم برنامج في فئة “الصحة واللياقة البدنية” على متجر أندرويد كما يحتل حالياً المركز 228 بين جميع البرامج في مختلف الفئات على متجر أندرويد، الذي يحتوي حالياً على أكثر من 400 ألف برنامج.

تكررت قصص النجاح مع برامج أخرى مثل Lightbox، برنامج مبادلة الصور، حيث سجل زيادة كبيرة في عمليات التنزيل بنحو 500 ألف عملية تنزيل في فترة العطلات والأعياد الماضية، ليصل العدد الإجمالي لمرات تنزيل البرنامج إلى نحو 1,5 مليون تنزيل، مع العلم أن البرنامج دخل إلى فئة التطبيقات المختارة منذ شهر واحد تقريباً، وكانت عدد مرات تنزيل البرنامج قبل دخوله إلى فئة Featured Apps تبلغ 500 ألف فقط.

يتضمن متجر Android Market العديد من قصص النجاح المرتبطة بفئة التطبيقات المختارة، أبرزها قصة برنامج Any.DO وبرنامج Skitch لشركة Evernote، الذي تم تنزيله حتى نوفمبر الماضي مليون مرة تقريباً، ولكن بعد دخوله إلى التطبيقات المختارة فاق عدد مرات التنزيل أكثر من 3 ملايين تنزيل، علاوة على برنامج Point Inside Maps الذي تم تنزيله أكثر من نصف مليون مرة في أسبوع بعد دخوله ضمن فئة التطبيقات المختارة في شهر يوليو الماضي.RunKeeper أبرز المستفيدين من ادراجه ضمن القائمة

يدعم شبكات الجيل الرابع بتقنية LTE

تكتمت شركة نوكيا طويلاً على مواصفات جهازها المرتقب Ace أو Lumia 900 الذي يدعم شبكات الجيل الرابع بتقنية LTE، ولكنه كان محور اهتمام العديد من التقارير الصحفية التي تحدثت عن اعتماد الجهاز على نظام Windows Phone، ويتمتع براديو LTE أيضاً.

وبالرغم من مواصلة نوكيا تكتمها على سمات هاتفها الذكي الجديد، فإن موقع PocketNow قام بالكشف عن مجموعة من المواصفات التي من المؤكد توافرها في الجهاز، على حسب زعم الموقع، مشيراً إلى أن Lumia 900 سيتمتع بشاشة كبيرة 4.3 بوصة، وكاميرا أمامية مع كاميرا خلفية بدقة 8 ميجابكسل، علاوة على ذاكرة عشوائية بسعة 512 ميجابايت.

أكد الموقع أيضاً أن الهاتف يزن 160 جرام فقط ويتسم بالنحافة العالية بسمك يبلغ 12 ملم، مؤكداً في نفس الوقت أن الجهاز سيدعم التطوير Mango لنظام ويندوز فون، معلناً عن وجود نية لكل من شركتي نوكيا ومايكروسوفت تقديم الجهاز رسمياً للجمهور في معرض CES أو MWC.

أعلن موقع فيسبوك عن تنظيمه لمسابقة عالمية للهاكرز Hacker Cup، والتي سيتبارى فيها العديد من المبرمجين من جميع أنحاء العالم. تعتبر المسابقة من أهم الأدوات التي تعول عليها شركة فيسبوك لاجتذاب أبرع المبرمجين والاستعانة بإمكانيتهم وقدراتهم لصالح الشركة، خصوصاً أنها في حالة تنافس مستمر مع الشركات الكبرى الأخرى للحصول على المواهب الجديدة في عالم البرمجة والتطوير.

تتضمن المسابقة عدة جولات، وفي كل جولة سيقوم المبرمج بالعمل على حل أكواد وخوارزميات معقدة بأكبر قدر ممكن من السرعة والدقة، وبعد ذلك سينتقل المتبارون في المرحلة النهائية إلى المقر الرئيسي لشركة فيسبوك، والفائز في النهاية سيتم تسميته الهاكر الأفضل في العالم، ويأمل المشاركون في المسابقة هذا العام أن تسير بصورة أبسط وأكثر سلاسة من مسابقة العام الفائت، التي اتسمت بالارتباك والغموض.

إدارة موقع فيسبوك أوضحت أن فعاليات الجولات الثلاث التمهيدية والمسابقات النهائية ستجري جميعها في شهر يناير الجاري، على أن يحصل الفائز بالمركز الأول على جائزة مالية قدرها 5 آلاف دولار، وقد حرصت الإدارة على مساعدة المتقدمين للمسابقة من خلال تقديم نماذج من أسئلة العام الماضي وعمل مراجعة عامة على نهائيات العام الماضي.

يذكر أن العديد من الهاكرز الجدد وتحديداً من خارج الولايات المتحدة يتعاملون مع المسابقة بجدية تامة، خصوصاً أن أقوى الهاكرز حول العالم يعملون بالفعل في وظائف مميزة أو أنهم يقومون بإدارة شركاتهم الخاصة، ما يعني أنهم أمام فرصة قوية للفوز بالجائزة النهائية والأهم أن يصنعوا لأنفسهم اسماً في عالم البرمجة وينالوا الشهرة التي يريدونها.

وبالامكان الاشتراك في المسابقة من خلال الرابط التالي: Hacker Cup

تمهل مديري الصفحات حتى الأول من فبراير

قدمت إدارة موقع فيسبوك تحذير قوي لمديري صفحات بروفايل التطبيقات App Profile Pages، وذلك من خلال إشعار ثابت أعلى الصفحات المقرر حذفها، يشير إلى أن فيسبوك سيقوم بحذف جميع صفحات البروفايل بحلول الأول من شهر فبراير المقبل.

وقد أكد المتحدث الرسمي باسم فيسبوك في رسالة إلكترونية لموقع Mashable أن إدارة الشبكة الاجتماعية الأكبر في العالم طلبت من مديري الصفحات نقل جميع أزرار Like إلى صفحات جديدة خاصة بهم على فيسبوك، مشيراً إلى أن التحذير ليس بجديد حيث كانت قد أصدرته للمرة الأولى في شهر ديسمبر الماضي عبر مدونة المطورين Developers Blog التابعة للشبكة، إذ أن أي مستخدم سيقوم بزيارة الصفحات المقرر مسحها بعد 1 فبراير سيتم توجيهه تلقائياً إلى تطبيق أو صفحة فيسبوك تقليدية.

وقد كشف موقع فيسبوك أن هذه الخطوة تهدف إلى تقليل عدد الخطوات التي يقوم بها المستخدم لاستخدام أي تطبيق، كما ستقضي تماماً على عدم الترابط بين صفحات بروفايل التطبيقات وصفحات فيسبوك التقليدية. تضمن التنبيه أيضاً ضرورة التأكد من حفظ الصور والمشاركات وأي شي أخر قد يريد المستخدم الاحتفاظ به، لأن فيسبوك لن يقوم بنقل محتوى الصفحة، محذراً في نفس الوقت من أن نقل أزرار Like قد يستغرق سبعة أيام.

وإذا لم يستجيب أي من مديري الصفحات للتنبيه، فسيتم حذف الصفحة بعد يوم1 فبراير وسيتم توجيه أي زائر إلى التطبيق مباشرة، أما مطوري التطبيقات الجديدة فسيحصلون تلقائياً على صفحة بروفايل لتطبيقاتهم، ولكنهم سيحصلون أيضاً على إمكانية إنشاء صفحة فيسبوك تقليدية من خلال تطبيق المطورين Developers App.

جوجل كروم الرابح الأكبر في 2011

قدمت العديد من المؤسسات المتخصصة في إعداد دراسات وتقارير الإنترنت رؤية تفصيلية مدعمة بالأرقام عن وضعية صراع المتصفحات بنهاية عام 2011، الذي أصبح ثلاثياً بانضمام متصفح Chrome بقوة إلى صراع برامج التصفح، الذي ظل لعدة سنوات صراع ثنائي بين كل من متصفحي IE وFirefox.

أرقام StatCounter كشفت أن متصفح إنترنت اكسبلورر لشركة مايكروسوفت ما زال يحتل المركز الأول بحصة استخدام بلغت 39%، فيما كانت المفاجأة باحتلال جوجل كروم المركز الثاني بحصة 27% متفوقاً على فايرفوكس الذي أنهى عام 2011 مستحوذاً على حصة 25% من سوق المتصفحات، فيما جاء متصفح سافاري في المركز الرابع بنسبة 6% وأوبرا في المركز الخامس بنسبة 2%.

تتحدث هذه الأرقام عن هبوط واضح في نسب كل من إنترنت اكسبلورر وفايرفوكس، حيث كان يمتلك إنترنت اكسبلورر 46% في بداية عام 2011، فيما كان فايرفوكس في المركز الثاني بحصة بلغت 30% تقريباً، ولكن جاء هذا الانخفاض مصحوباً بارتفاع مذهل لنسب استخدام متصفح جوجل كروم.

اختلفت أرقام مؤسسة Net Applications مع أرقام مؤشر StatCounter ولكنها اتفقت في النتيجة، فبينما منحت إنترنت اكسبلورر نسبة استخدام أعلى (52%)، أكدت أن متصفح جوجل كروم هو الرابح الأكبر في 2011 بعد أن رفع حصته من 10% إلى 19% في نهاية 2011، ولكنها وضعت فايرفوكس في المرتبة الثانية بنسبة 22%.

عند انتهاء تطويرها تطمح التقنية لتوفير عدة ساعات إضافية من عمل البطارية

 

أعلن فريق من الباحثين ضمن “مركز لندن لدراسات تكنولوجيا النانو” عن عملهم على تطوير شاشات للهواتف النقالة من نوع OLED تحتوي على طبقة من الخلايا الشمسية.

بحسب الفريق فإن 36% من الضوء الذي تنتجه شاشة OLED يتم الاستفادة منه والبقية تضيع. الضوء المهدور، يمكن تسخيره للخلايا الضوئية المدمجة مع الشاشة نفسها. حالياً يمتلك النظام الذي ما زال قيد التطوير فاعلية بنسبة 11%، مُنتجاً ما يصل إلى خمسة ميلي واط على هاتف يحمل شاشة بقياس 3.7 إنش.

يستهلك الهاتف العادي ما يصل إلى عدة مئات من الميلي واط، وبالتالي لا يُعتبر النظام بوضعه الحالي مفيداً، لكن رئيس فريق التطوير يعتقد بأنه قادر على زيادة الفاعلية بشكل كبير حيث يمكن لهذا النظام أن يزيد من عمر البطارية إلى عدة ساعات إضافية.