مرحبا بعودتك لورد بعد طول غياب....
اشتقنا إلى كتاباتك الرمزية المفتوحة على شتى التفسيرات والتأويلات...
أراك هذه المرة أكثر وضوحاً في الرؤية والهدف....وأكثر شفافية ومباشرة....ربما يرجع ذلك إلى عظم وثقل هذه الفكرة التي صاغها قلمك...فآثرت أن تسمح للشمس بالتعبير عن نفسها....
كالعادة قلمك يتألق عمقاً وفلسفة....إلا أنه اليوم يكتب للحياة وعن الحياة...
بورك مدادك